مندلية أمثلة على

• معظم ـ و ليس كل ـ هذه الأمراض تتبع أنماط الوراثة المندلية.
• معظم ـ و ليس كل ـ هذه الأمراض تتبع أنماط الوراثة المندلية.
• هذه هي الأمراض التي يمكن أن تكون موروثة عن طريق الوراثة المندلية.
• هذه هي الأمراض التي يمكن أن تكون موروثة عن طريق الوراثة المندلية.
• وهكذا تم حل التناقض الخاطيء بين نظرية داروين، الطفرات الجينية، والوراثة المندلية.
• وهكذا تم حل التناقض الخاطيء بين نظرية داروين، الطفرات الجينية، والوراثة المندلية.
• ونتيجة لبحثها، قدمت ستيفنز أدلة حاسمة على النظريات المندلية والكروموسومية في الوراثة.
• الذي وصف عمله على نباتات البازلاء، وقام بنشره في عام 1866، وهو ما أصبح يعرف فيما بعد باسم الوراثة المندلية.
• الذي وصف عمله على نباتات البازلاء، وقام بنشره في عام 1866، وهو ما أصبح يعرف فيما بعد باسم الوراثة المندلية.
• مبدأ هاردي-واينبيرغ يقدم حلاً للكيفية التي يتم بها الحفاظ على التنوع في التجمع الأحيائي بتوافق مع الوراثة المندلية.
• مبدأ هاردي-واينبيرغ يقدم حلاً للكيفية التي يتم بها الحفاظ على التنوع في التجمع الأحيائي بتوافق مع الوراثة المندلية.
• رفضت نظرية لايسنكو الوراثة المندلية ومفهوم الـ“جين“ وبعدت عن نظرية التطور الدارونية برفض الإنتخاب الطبيعي.
• قدموا المساعدة لبرنامجه البحثي في الوقت الذي لم تكن المندلية معروفة بعد كمجال مشروع للدراسة.
• هذا هو أساس الوراثة المندلية الذي يميز أنماط وراثة المادة الجينية من كائن إلى ذريته ويسمح بنمو الخلية خلال زمن ومكان معينين.
• دا فريس كان أيضاً أحد الباحثين الذين جعلوا أعمال مندل تشتهر، إذ اعتقد أنَّ السمات المندلية توافقت مع انتقال الاختلافات الوراثية عبر الخط الإنتاشي.
• دمج رونالد فيشر (وهو عالم إحصاء إنجليزي) أخيرًا علم الوراثة المندلية مع الانتقاء الطبيعي في الفترة ما بين عامي 1918 وكتابه الذي صدر عام 1930 بعنوان النظرية الوراثية للانتقاء الطبيعي.
• وزعمت إحدى المجموعات المعروفة باسم مختصي الإحصاء الحيوي أن السمات المستمرة، مثل الطول كانت وراثية إلى حد كبير، ولكن لا يمكن تفسيرها من خلال وراثة العوامل الوراثية المندلية الوحيدة.
• في سنوات العشرينات والثلاثينات، ربط الاصطناع التطوري الحديث بين الاصطفاء الطبيعي ونظرية الطفور والوراثة المندلية، ووحَّدها في نظرية تنطبق بوجه عام على أي فرع في علم الأحياء.
• وبالمقارنة مع الصفات المندلية الصارمة، فإن الصفات المعقدة أكثر شيوعًا بكثير، ولأنها يمكن أن تكون متعددة الجينات بشكل كبير، يتم دراستها باستخدام تقنيات إحصائية مثل رسم خرائط لموقع الصفة الكمي بدلاً من أساليب الوراثة الكلاسيكية.
• وقد بلغت نسبة التوارث التقديري لميعاد الولادة لدى النساء تقريبا 34٪، ومع ذلك فإن حدوث الولادة المبكرة في الأسر لا يتبع نموذج وراثي واضح، وبالتالي دُعمت فكرة أن الولادة المبكرة هي سمة غير مندلية ذات طبيعة متعددة الجينات.