تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

موامي أمثلة على

"موامي" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • ربما (امواميس) انتهى من شرابه؟
  • يُحتملُ أنَّ المواميث الصوفيَّة كانت تطرح فرائها موسميًّا، وأنَّ الفراء الأكثر سماكةً كان ينطَّرحُ خِلال فصل الربيع.
  • ويمكن الوصول من إلى الجزيرة من مدينة موامير في فلوريس، والتي تأخذ ست ساعات بواسطة زورق خشبي.
  • وأظهر تحليل البيانات الأحيائيَّة التي خرج بها العُلماء أنَّ المواميث الصوفيَّة والفيلة الأفريقيَّة مُتطابقة بما بين 98.55% إلى 99.40%.
  • ظهرت فصيلة الفيليَّات على وجه الأرض مُنذ حوالي ستة ملايين سنة في أفريقيا، وهي تشتملُ على الفيلة المُعاصرة والمواميث.
  • أظهر تفحُّص أسنان المواميث الصوفيَّة التي عُثر عليها في بريطانيا أنَّ 2% منها كان يُعاني من أمراض دواعم السن، وأنَّ نصف تلك الأسنان كانت تُعاني من التسوُّس.
  • أدَّى وجود أنسجة لينة محفوظة ذات حمض نووي سليم للمواميث الصوفية إلى ظهور فكرة إمكانية استعادة ذلك الحيوان بوسائل علمية.
  • الملك، والمعروفة باسم موامي توجه الطبقة الأرستقراطية الأميرية (جنوا) التي تملك معظم الأراضي وتتطلب الجزية، أو الضرائب، من المزارعين والرعاة المحليين.
  • في القرن الحادي والعشرين، أدى الاحتباس الحراري إلى جعل الوصول إلى أنياب الماموث في سيبيريا أسهل، حيث زاد معدل ذوبان الجليد، وظهرت المواميث الموجودة بداخل الثلج.
  • كما هو الحال لدى أيائل الرنَّة وثيران المسك، فإنَّ يُحمُور (هيموغلوبين) دماء المواميث الصوفيَّة كان مُتأقلمًا مع البرد، وضمَّ ثلاث طفرات لِإعانة توصيل الأكسجين إلى كافَّة أنحاء الجسد والحيلولة دون تجمُّد الدم.
  • كانت تلك الآذان الصغيرة تُقلل من نسبة حرارة الجسد المفقودة وتحول دون تعرُّضها لِقضمات الصقيع، وكانت أذيالُ هذه المواميث قصيرة لِذات السبب، فوصل طولها إلى 36 سنتيمترًا فقط (14 بوصة) لدى عيِّنةٍ مُجمَّدةٍ أُخرى عُرفت باسم «ماموث بريزوڤكا».
  • أكَّدت إحدى الدراسات المنشورة سنة 2010م العلاقة النسليَّة ما بين الأفيال المُعاصرة والمواميث، واقترحت أن تكون نسالة المواميث والفيلة الآسيويَّة قد انشقَّت عن بعضها مُنذ ما بين 5.8 و7.8 ملايين سنة، بينما انفصلت الفيلة الأفريقيَّة عن سلفٍ مُشتركٍ أقدم بينها وبين تلك الأفيال مُنذ ما بين 6.6 و8.8 ملايين سنة تقريبًا.
  • أكَّدت إحدى الدراسات المنشورة سنة 2010م العلاقة النسليَّة ما بين الأفيال المُعاصرة والمواميث، واقترحت أن تكون نسالة المواميث والفيلة الآسيويَّة قد انشقَّت عن بعضها مُنذ ما بين 5.8 و7.8 ملايين سنة، بينما انفصلت الفيلة الأفريقيَّة عن سلفٍ مُشتركٍ أقدم بينها وبين تلك الأفيال مُنذ ما بين 6.6 و8.8 ملايين سنة تقريبًا.
  • في المُقابل، يبدو أنَّ جماعة المواميث التي نجت حتى فترةٍ مُتأخرة على جزيرة سينت باول ماتت قبل وُصول البشر إلى الجزيرة، والسَّبب في ذلك هو تقلُّص بيئتها الطبيعية نتيجة ارتفاع منسوب مياه البحر بعد العصر الجليدي، ورُبّما بدرجةٍ كبيرة بسبب انخفاض كميّات المياه العذبة المُتاحة لها.
  • أظهرت دراسة من سنة 2008 أنَّ بعض المواميث الصوفيَّة هاجرتْ من آسيا إلى أمريكا الشمالية عبرَ جسر يابسة بيرنجيا قبل نحو 300,000 عام، وأصبحت النُويعة المنحدرة من هذه المواميث المُهاجرة تُمثِّل جميعَ المواميث الموجودة في أمريكا قبل 40,000 سنة، إلا أنَّها لم تَعِش طويلاً بعد ذلك، فقد كان هذا الوقت قريبًا من تاريخ انقراض آخر المواميث في الأمريكيَّتين.
  • أظهرت دراسة من سنة 2008 أنَّ بعض المواميث الصوفيَّة هاجرتْ من آسيا إلى أمريكا الشمالية عبرَ جسر يابسة بيرنجيا قبل نحو 300,000 عام، وأصبحت النُويعة المنحدرة من هذه المواميث المُهاجرة تُمثِّل جميعَ المواميث الموجودة في أمريكا قبل 40,000 سنة، إلا أنَّها لم تَعِش طويلاً بعد ذلك، فقد كان هذا الوقت قريبًا من تاريخ انقراض آخر المواميث في الأمريكيَّتين.
  • أظهرت دراسة من سنة 2008 أنَّ بعض المواميث الصوفيَّة هاجرتْ من آسيا إلى أمريكا الشمالية عبرَ جسر يابسة بيرنجيا قبل نحو 300,000 عام، وأصبحت النُويعة المنحدرة من هذه المواميث المُهاجرة تُمثِّل جميعَ المواميث الموجودة في أمريكا قبل 40,000 سنة، إلا أنَّها لم تَعِش طويلاً بعد ذلك، فقد كان هذا الوقت قريبًا من تاريخ انقراض آخر المواميث في الأمريكيَّتين.
  • أظهرت دراسة من سنة 2008 أنَّ بعض المواميث الصوفيَّة هاجرتْ من آسيا إلى أمريكا الشمالية عبرَ جسر يابسة بيرنجيا قبل نحو 300,000 عام، وأصبحت النُويعة المنحدرة من هذه المواميث المُهاجرة تُمثِّل جميعَ المواميث الموجودة في أمريكا قبل 40,000 سنة، إلا أنَّها لم تَعِش طويلاً بعد ذلك، فقد كان هذا الوقت قريبًا من تاريخ انقراض آخر المواميث في الأمريكيَّتين.