موينغا أمثلة على

• ورد ذكر مجازر أخرى بين موينغا وكاميتوغا.
• إقليم موينغا قتل ٨٥٦ شخصا معظمهم من اﻷطفال والنساء بعد اغتصاب الحوامل وبقر بطونهن كيلونغوتوي
• مكافحة العبودية واستغلال الأطفال العاملين في مناطق المناجم في ريف موينغا
• ٦ تجار من إكوما في طريقهم إلى موينغا
• وقد تمكن المتهم الرئيسي في قضية موينغا من الفرار إلى خارج بوروندي خلال الفترة المشمولة بالتقرير.
• وكان من المقرر نقله إلى موينغا لينظر المندوب العسكري في ملفه.
• أما فيما يتعلق بالتحقيقات في مذبحتي موينغا وغاتومبا، فلم يتم إحراز أي تقدم بعد.
• ■ سجلت حاﻻت اغتصاب مماثلة تعرض لها فتيات في أقاليم موينغا ووالونغو وشابوندا وايدجوي.
• فالمسؤولون مثلا عن مذبحة موينغا ما زالوا غير محبوسين ولم توجه إليهم أية تهمة.
• وأدت الهجمات اللاحقة التي شنتها القوات المسلحة على المتمردين إلى إجبارهم على الفرار نحو إقليم موينغا المجاور.
• وتعد إدانة 15 متهماً بمجزرة موينغا خطوة مشجعة في الاتجاه الصحيح.
• وواصلت الجماعات المسلحة استهداف المدنيين، ولا سيما في إقليمي روتشورو وماسيسي في كيفو الشمالية وإقليم موينغا في كيفو الجنوبية.
• كما أُبلغ عن وقوع 9 حالات اغتصاب في مقاطعات موينغا وروتانا وماكامبا وريف بوجومبورا وبوروري ويتيغا.
• وقال الخبير المستقل إنه وجّه الانتباه في تقريره الأخير إلى المذبحة التي ارتكبتها سلطات إقليم موينغا في حق ثلاثين من المحتجزين المدنيين.
• وأعلمت مصادر مخابرات القوات المسلحة الفريق أن المتمردين كانوا ينوون الهجوم انطلاقا من موينغا على بوكافو حيث كان العقيد ماكينغا ينتظرهم.
• كما دعمت البعثة عمليات القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية ضد القوات الديمقراطية لتحرير رواندا في النجود العليا لأفيرا بكيفو الجنوبية وكذلك في أقاليم موينغا ووالونغو وكاليهي.
• ونظمت العملية، بالتعاون مع الشرطة والسلطات القضائية، سلسلة من اللقاءات الجماهيرية في مقاطعة موينغا التي ورد أن حوادث عديدة وقعت فيها، للإثناء عن هذه الممارسات.
• ولم يحرز تقدم كبير بشأن مجزرتي موينغا وغاتومبا وغيرها من التحقيقات الحساسة المتعلقة بحقوق الإنسان، والعمل بشأن قانون العقوبات والقوانين الإجرائية متوقف حاليا لدى اللجنة القانونية البرلمانية.
• وفي مقاطعة كيفو الجنوبية، واصلت القوات الديمقراطية لتحرير رواندا استغلال حالات الفراغ الأمني لتوسيع نطاق سيطرتها، وقيامها حسبما أفادت التقارير بإنشاء إدارات موازية، بما في ذلك في إقليمي موينغا وفيزي.
• ويزعم أن رجلاً يُدعى رجب حسين ويقّدمه بعض المراقبين على أنه الرجل الأقوّى الحقيقي (رجل الخفاء)، وهو من أهالي مقاطعة موينغا شمالي البلاد، هو الأصل في هذا الانشقاق.