نتئي أمثلة على

• وإزالة الإنتئين بعد استيراده سيعيد البروتين إلى النمط البري.
• وقد تم التعرف على أكثر من 200 إنتئين حتى الآن تتراوح أحجامها بين 100-800 حمض أميني.
• منذ ذلك الحين تم العثور على الإنتئين في جميع مجالات الحياة الثلاثة (الخلايا حقيقة النواة والبكتريا والعتائق) وفي الفيروسات أيضاً.
• وأثبتت بعض الدراسات طبيعة الإنتئينات المعيارية التي تتحقق بإضافة أو إزالة نطاقات جين توجيه الإندونكلياز وتحديد نشاط التركيب الجديد.
• وصممت الإنتئينات لأجل تطبيقات معينة مثل تخليق البروتين والتوسيم الانتقائي لقطع البروتين وهو أمر مفيد في دراسات الرنين النووي المغناطيسي للبروتينات الكبيرة.
• ولأجل ذلك وغيرها من الأسباب، يسمى الإنتئين أحياناً أو بشكل أدق قِطع الجين الرامزة للإنتئين بالعناصر الجينية الأنانية، لكنه من الأدق تسميتها بالطفيلية.
• ولأجل ذلك وغيرها من الأسباب، يسمى الإنتئين أحياناً أو بشكل أدق قِطع الجين الرامزة للإنتئين بالعناصر الجينية الأنانية، لكنه من الأدق تسميتها بالطفيلية.
• يرجع القسم الأول من اسم الإنتئين إلى الاسم العلمي للكائن الذي وُجد فيه، أما القسم الثاني فعائد إلى اسم الجين الملازم أو الإكستين.
• وتعتبر آلية أثر التظفير تماثلاً طبيعي الحدوث لتقنية البروتينات ذات الحجم المتوسط المُولدة كيميائياً والمسماة بالربط الكيميائي الطبيعي والتي تم تطويرها في نفس الوقت الذي تم فيه اكتشاف الإنتئينات.
• وقد يكون التثبيط الدوائي لإزالة الإنتئين أداة نافعة لتطوير الأدوية، فالبروتين المحتوي على إنتئين لن يواصل القيام بوظيفته المعتادة إذا لم يتم إزالة الإنتئين حيث أن تركيبه سيتعطل.
• وقد يكون التثبيط الدوائي لإزالة الإنتئين أداة نافعة لتطوير الأدوية، فالبروتين المحتوي على إنتئين لن يواصل القيام بوظيفته المعتادة إذا لم يتم إزالة الإنتئين حيث أن تركيبه سيتعطل.
• وقد يكون التثبيط الدوائي لإزالة الإنتئين أداة نافعة لتطوير الأدوية، فالبروتين المحتوي على إنتئين لن يواصل القيام بوظيفته المعتادة إذا لم يتم إزالة الإنتئين حيث أن تركيبه سيتعطل.
• تم اكتشاف أول إنتئين في 1988 من خلال مقارنة التسلسل بين فطر النوروسبورا وأتبيز الجزر الفجوي (الذي لا يحوي إنتئين) والجين المتناظر في الخميرة (المحتوي على إنتئين) الذي وُصف في البداية بأنه ناقل مفترض لأيون الكالسيوم.
• تم اكتشاف أول إنتئين في 1988 من خلال مقارنة التسلسل بين فطر النوروسبورا وأتبيز الجزر الفجوي (الذي لا يحوي إنتئين) والجين المتناظر في الخميرة (المحتوي على إنتئين) الذي وُصف في البداية بأنه ناقل مفترض لأيون الكالسيوم.
• تم اكتشاف أول إنتئين في 1988 من خلال مقارنة التسلسل بين فطر النوروسبورا وأتبيز الجزر الفجوي (الذي لا يحوي إنتئين) والجين المتناظر في الخميرة (المحتوي على إنتئين) الذي وُصف في البداية بأنه ناقل مفترض لأيون الكالسيوم.