Three research groups have reported experimental infection of mice with Blastocystis produces intestinal inflammation. وأفادت ثلاثة مجموعات بحثية عن عدوى تجريبية للفئران مع المتبرعمة الكيسية نتج عنها التهاب الأمعاء.
This has been suggested to contribute to the diarrheal symptoms sometimes observed in Blastocystis patients. وافترض أن هذا يساهم في أعراض الإسهال الذي تمت ملاحظته في بعض الأحيان في مرضي المتبرعمة الكيسية.
Studies in urban areas of industrialized countries have found Blastocystis infection associated with a low incidence of symptoms. ووجدت الدراسات في المناطق الحضرية في البلدان الصناعية أن عدوى المتبرعمة الكيسية ترتبط بالاعراض المنخفضة.
Like other protozoal infections, the prevalence of Blastocystis infection varies depending on the area investigated and the population selected. ومثل الالتهابات الطفيلية الأخرى، يختلف انتشار عدوى فيروس المتبرعمة الكيسية تبعا للمنطقة والتحقيق والعينة المحددة.
A Canadian study of samples received in 2005 identified Blastocystis as the most prevalent protozoal infection identified. وحددت دراسة كندية من العينات الواردة عام 2005 فيروس المتبرعمة الكيسية بأنه أكثر طفيليات العدوي انتشارا، التي تم تحديدها.
The study used blood samples to measure the patient's immune reaction to chemicals present on the surface of the Blastocystis cell. واستخدمت الدراسة عينة دم المريض لقياس رد الفعل المناعي للمواد الكيميائية الموجودة على سطح خلية المتبرعمة الكيسية.
Humans contract Blastocystis infection by drinking water or eating food contaminated with feces from an infected human or animal. تنتقل عدوي المتبرعمة الكيسية للبشر عن طريق مياه الشرب أو عن طريق تناول الطعام الملوث ببراز إنسان أو حيوان مصاب.
Subsequent genetic analysis showed the Blastocystis from healthy controls was genetically distinct from that found in patients with symptoms. وأظهر التحليل الوراثي اللاحق أن فيروس المتبرعمة الكيسية من المجموعة القياسية يختلف وراثيا عن الذي عثر عليه في المرضى الذين يعانون من الأعراض.
In the same study, all hospital employees working in New York who were screened for Blastocystis were found to have asymptomatic infections. (111) وفي نفس الدراسة وجد أن جميع الموظفين الذين يعملون في مستشفى نيويورك الذي جرى فيه فحص المتبرعمة الكيسية مصابين بأعراض العدوى.
In 2006, researchers reported the ability to distinguish between disease causing and non-disease causing isolates of Blastocystis using stool culture. وفي عام 2006، أفاد باحثون بالقدرة على التمييز بين العزلات التي تسبب مرض المتبرعمة الكيسية والعزلات غير المسببة لمرض المتبرعمة الكيسية باستخدام زراعة (استنبات) البراز.
جوال إصدار