You know, I wouldn't mind living pretty on Monsieur Freakshow's dime. تعرفين ان لن امانع في العيش (على نقود (موسيور فريكشو
In 1559, Giovanni ta Ramusio mentioned "chai" in "Delle Navigatione et Viaggi", Vol 6. في عام 1559، ذكر “جيوفاني تا راموسيو”ال "تشاي" في "ديل نافيغاتيون إت فياغي"، المجلد 6.
It contained 500,900 volumes (in the Museion section) and 40,000 at the Serapis temple (Serapeion). وهي تحتوي على 500 900 مجلد (في قسم موسيون) و 000 40 مجلد في معبد سيرابيس (سيرابيون).
Previously known only through the testimony of Ramusio, the original manuscript was discovered and published in the early nineteenth century in Lisbon, Portugal. تعرف أصلا من خلال شهادة الايطالي جيوفاني باتيستا راموسيو حيث تم اكتشاف المخطوطة الأصلية ونشرت في أوائل القرن التاسع عشر في لشبونة.
Picasso in Palestine One of the International Art Academy's main accomplishment was its co-operation with the Dutch Van Abbemuseum in Eindhoven in bringing a Picasso piece to Palestine in July, 2011. بيكاسو في فلسطين يعد أهم انجاز للأكاديمية الدولية للفنون هو تعاونها مع الهولندي فان أبيموسيوم في ايندهوفن في جلب لوحة بيكاسو إلى فلسطين في يوليو، 2011.
In 2008, her solo exhibition "Women Without Men" opened at the ARoS Aarhus Kunstmuseum, Denmark, and traveled to the National Museum of Contemporary Art, Athens, and to the Kulturhuset, Stockholm. في عام 2008 ، افتتح معرضها المنفرد "نساء بلا رجال" في آروس آرهوس كونستموسيوم ، الدنمارك ، وسافر إلى المتحف الوطني للفن المعاصر في أثينا ، وإلى كولتورهوسيت في ستوكهولم.
The Library at Pergamon, founded by Attalus I; it contained 200,000 volumes which were moved to the Serapeion by Mark Antony and Cleopatra, after the destruction of the Museion. تم تدمير موسيون جزئيا في 47 قبل الميلاد. المكتبة في بيرغامون، التي أسسها أتالوس الأول؛ كان يحتوي على 200،000 مجلد التي تم نقلها إلى سيرابيون من قبل مارك أنتوني وكليوباترا، بعد تدمير موسيون.
The Library at Pergamon, founded by Attalus I; it contained 200,000 volumes which were moved to the Serapeion by Mark Antony and Cleopatra, after the destruction of the Museion. تم تدمير موسيون جزئيا في 47 قبل الميلاد. المكتبة في بيرغامون، التي أسسها أتالوس الأول؛ كان يحتوي على 200،000 مجلد التي تم نقلها إلى سيرابيون من قبل مارك أنتوني وكليوباترا، بعد تدمير موسيون.
جوال إصدار