آفار أمثلة على

• " سوف ينتهي عندما أجد إبن " آفار كانتيل
• فر بيركتاريت إلى الآفار وثم نحو الفرنجة.
• قبل أن أتت القبائل المجرية وغزات المنطقة، كان يسكنها السلافيون والآفار.
• قبل أن أتت القبائل المجرية وغزات المنطقة، كان يسكنها السلافيون والآفار.
• إستعمله الآفارقة الغربيين أولاً
• اضطر بعض من لاكس ودارغينز وآفارس للعودة إلى داغستان ، حيث جاءوا منها.
• خلف جستن تيبريوس الثاني، والذي اختار منح إعانات للآفار وشن حملة عسكرية ضد الفرس.
• ويعتقد أن لغة الأفار في أوروبا التي تركتها خانية الآفار هي من أصل تونغوسي.
• على الرغم من أن جنرال تيبريوس موريس قد قاد حملة فعالة على الحدود الشرقية، إلا أن الإعانات فشلت في كبح الآفار.
• على الرغم من أن جنرال تيبريوس موريس قد قاد حملة فعالة على الحدود الشرقية، إلا أن الإعانات فشلت في كبح الآفار.
• برز اسم إهرنروت أولا بقيامه بدور قيادي في قمع مقاومة الإمام شامل و الآفار في عام 1859.
• وقد سمي بشامل تيمنًا بالإمام شامل الإمام الثالث لداغستان والشيشان، وآخر زعيم للمقاومة الآفارية الشيشانية ضد الروس في حرب القوقاز.
• والأسوأ من ذلك ، أنهم وجدوا أشخاصًا آخرين يعيشون في منازلهم ، وينظرون إلى هذه الأعراق الأخرى (أوسيتيا ، وروس ، ولاكس ، وآفار) مع العداء.
• بين القرنين الأول والتاسع الميلاديين مرّ السرماتيون، الهون، الالانس، الآفار، البلغار، والمجريون عبر السهوب البونتيك الواقعة في أوكرانيا والبلدان المجاورة لها خلال هجرتهم نحو الغرب.
• تتألف الوحدة ما بين 400 و1500 من المقاتلين أغلبهم من داغستان (الآفاريين والدارجينيّون بشكل رئيس) بالإضافة للشيشانيين والعرب والأتراك وجنسيات أخرى مختلفة.
• تعود بدايات تاريخ المسيحية في سلوفاكيا على الأرجح إلى الفترة التي أعقبت انهيار إمبراطورية آفار أوراسيا في نهاية القرن الثامن.
• وقد دخلت الإمارات السلافيَّة في الأراضي التي كانت حتى ذلك الوقت تحت سيطرة آفار أوراسيا إلى الديانة المسيحية، فضلًا عن حكامهم الذين كانوا مستعدين لقبول المسيحية.
• (وبالمثل، عندما نجت القسطنطينية من حصار آفاري عام 626، عزي النصر إلى رمز العذراء الذي قاده موكب البطريرك سرجيوس حول أسوار المدينة).
• حيث استفز لعمل "مشاجرة عنيفة في مملكة بانونيا من الآفار أو الهون" أثناء سنته التاسعة (631-2)، قاد داكوبيرت ثلاثة جيوش ضد الونديين، وأكبرها ضد النمسا (تعني- الأرض الشرقية).
• الاكتشافات الأثرية تبين أن الآفار عادوا إلى أراضيهم السابقة (على الأقل إلى الجزء الجنوبي من سلوفاكيا في الوقت الحاضر) وتعايشوا مع السلاف، في حين أن الأراضي في الشمال من إمبراطورية الأفار كانت أراضي سلافية بشكل بحت.