أصنوفات أمثلة على

• تشكيل الأصنوفات يعتمد إلى حد كبير على الموائل والمضيف.
• تتنادد البنى الأحيائيّة (البيولوجيّة) أو السلاسل في الأصنوفات المختلفة إذا كانت مُشتَقَّةً من سلف مشترك.
• يهدف القانون إلى إرشاد تسمية الحيوانات وترك الحرية لعلماء الحيوان في تصنيف أصنوفات جديدة.
• الأنواع المعروفة من الفطريات البويغية عادة ما تصيب مضيف واحد أو مجموعة من الأصنوفات المرتبطة ارتباطاً وثيقاً.
• وقد أعيد تصنيف معظم أصنوفات الحاشرات؛ تلك التي لم يتم تصنيفها حتى الآن تبقى في ترتيب شفويات الأعور.
• على الرغم من وجود دعم تشريحي وجزيئي قوي للطبيعة الأحادية العرق لوحشيات بحر تيثس فإن العلاقات المتبادلة بين الأصنوفات المشمولة تبقى محل نزاع.
• ففي الأخيرة، لا يمكن تسمية سوى الأصنوفات المرتبطة بمرتبة، وبالتالي لا يوجد مراتب كافية لتسمية سلسلة طويلة من الفروع المتداخلة.
• ومع ذلك فإن تيرنر أشار فقط إلى الأصنوفات أثناء إشارته إلى فوقس; إما مينزيس جمع عدد قليل جدا أو أعطى فقط القليل إلى تيرنر.
• التحليل المحدّث لإدخال الجينات القابلة للنقل خلال فترة التباعد يدعم بقوة الفرضية الرابعة للأصل شبه مصاحب (انْفِراق ثلاثي) للأصنوفات العليا الثلاثة من الثدييات.
• وقد أشارت العديد من التحليلات للعلاقة بين العظائيات الزعنفية والأصنوفات الأخرى منذ بداية عام 2010 أنها أكثر ارتباطا بالأركوصورات (الطيور والتماسيح) من العظايا الحرشفية (السحالي والثعابين).
• خمسة وثلاثون بالمئة تقريباً من أجناس شوكيات الجلد انقرضت خلال حدود ط-ث، بالرغم من أن الأصنوفات التي ازدهرت في دوائر العرض المنخفضة وبيئات الماء الضحل خلال العصر الطباشيري المتأخر تملك أعلى معدّل انقراض.
• اقترح أن بعض السلوكيَّات قد تتنادد، اعتماداً على التشارك بين الأصنوفات المرتبطة أو على الأصول الشائعة لهذه السلوكيَّات في تطوُّر الأفراد، على الرغم من أن هذا الطرح ما يزال مُثيراً للجدل.
• سوف يتطلب ذلك على الأرجح تقسيم طبقتين إضافيتين أحاديتي النوع من شوكيات الزعانف البدائية, وعلى الأرجح أيضًا أن هذا التقسيم لن يكون الحل الأمثل نظرًا إلى الكميات الهائلة من الأصنوفات الصغيرة التي سوف تخلقها.