أمونياك أمثلة على
"أمونياك" بالانجليزي "أمونياك" في الصينية
- أو سكب الأمونياك أو بقايا الزرع أو أياً مما تفعله
- كما نجح في الحصول على الأمونياك السائل عند الضغط الجوّي.
- بالإضافة إلي ذلك يعدّ الأمونياك متوسطة السمية بالنسبة للكائنات المائية.
- كما تم تنظير أن محيطات الأمونياك السائلة يمكن تتواجد على عمق تحت السطح.
- إن غاز الأمونياك غاز سام عندما يكون تركيزه عاليًا لفترات طويلة، ويمكن أن يكون قاتلاً.
- قد توجد مستويات مرتفعة من الأمونياك والجلايسين والاجسام الكيتونية أيضا في الدم والبول.
- 1957 اكتشف تشارلز ليبر وأندريه لوفيفر أن المضادات الحيوية تقلل إفراز اليورياز في المعدة وتحفظ الأمونياك.
- 1957 اكتشف تشارلز ليبر وأندريه لوفيفر أن المضادات الحيوية تقلل إفراز اليورياز في المعدة وتحفظ الأمونياك.
- المثلجات الأخرى الشائعة المستخدمة في مختلف التطبيقات هي الأمونياك، ثنائي أكسيد الكبريت، والهيدروكربونات غير المهلجنة مثل الميثان..
- حاولت ممرضة مسجلة تدعى سوزان كين سحب الدم من ذراع غلوريا ولاحظت رائحة تشبه الأمونياك قادمة من الأنبوب.
- 1959 ليبر ولوفيفر ينشران دراسة مُكمِّلة لِدراستهما السابقة توضح أنَّ المُضادات الحيويَّة تمنع تحويل اليورياز إلى أمونياك في المعدة البشرية.
- ونظرًا لأن أملاح الشم تنتج كمية ضئيلة فقط من غاز الأمونياك، فلم يتم تسجيل أية حالات لمشكلات صحية معاكسة لاستخدام تلك الأملاح.
- تُخرج الحيوانات المائية عادةً الأمونياك مباشرةً إلى البيئة الخارجية، حيث إن هذا المركَّب سريع الانحلال (الذوبان) ويوجد ماء وفير يساعد على تخفيفه.
- فتساعد المياه على انتشار الفضلات (وبخاصة الأمونياك)، مما يسمح للجنين باستكمال التخلق المضغي دون أن يتعرض للتسمم من الفضلات التي يطردها.
- ومثل هذه المدة كانت كافية لتكاثر حياة بسيطة على الأرض؛ فإن وجود الأمونياك على تيتان قد يسبب تفاعلات كيميائية للتقدم بشكلٍ أكثر بُطأً.
- وجود الأمونياك يسمح للماء بأن يبقى في الحالة السائلة حتى في درجة حرارة منخفظة تصل إلى 176 ك (−97 °م) (من أجل النظام الأصهري مع الماء).
- التحليل الطيفي للأشعة القريبة من تحت الحمراء من 995 إلى 1769 نانومتر الذي أُجري بواسطة مرصد پالومار أظهر أدلة على وجود الأسيتيلين والميثان وثنائي أكسيد الكربون، ولكن لم يتم الكشف نهائيًا عن الأمونياك.
- التحليل الطيفي للأشعة القريبة من تحت الحمراء من 995 إلى 1769 نانومتر الذي أُجري بواسطة مرصد پالومار أظهر أدلة على وجود الأسيتيلين والميثان وثنائي أكسيد الكربون، ولكن لم يتم الكشف نهائيًا عن الأمونياك.
- نموذج آخر يقترح وجود محلول ماء الأمونياك على عمق 200 كم (120 ميل) أسفل قشرة الجليد في تلك الظروف، على الرغم من قسوتها بالمقاييس الأرضية بحيث يمكن للحياة أن تستمر.
- كما يستخدم في عملية أكثر شيوعا حيث يغطى الورق بالديازو والمادة الرابطة والحمض لمنع الازدواج، وبعد تعريض الورق للضوء، تظهر الصورة باستخدام بخار من مزيج الأمونياك والماء الذي يحفز الازدواج.
- الحصول على المزيد من الأمثلة 1 2