أنطاكيا أمثلة على

• شعب أنطاكيا لم يعد يختلف بالنسبة لنا عن اليهود
• الأحداث الحقيقية بدأت عند حصار أنطاكيا اثناء الحملة الصليبية
• وقد أشرف هرقل شخصياً على العملية من مدينة أنطاكيا.
• وقد أشرف هرقل شخصياً على العملية من مدينة أنطاكيا.
• وفي أنطاكيا، استمرت المظاهرات التي نجمت عن وفاة عبد الله كوميرت في اليوم السابق.
• "مروراً عبر أثينا وأنطاكيا"
• "مروراً عبر أثينا وأنطاكيا"
• في أنطاكيا، وقف رجل على المكان الذي أُطلق فيه النار على عبد الله كوميرت من قبل الشرطة.
• كما تم فصل قضائي أنطاكيا وإسكندرون التابعين لسنجق حلب بصفتهما جمهورية خطاي في عام 1938.
• وفي الشهر نفسه اغتيل قائد المجموعة، المقدم جميل رعدون، في انفجار سيارة مفخخة في أنطاكيا، تركيا.
• كانت المدن الأخرى التي وقعت فيها مواجهات عنيفة بين المتظاهرين والشرطة هي أضنة وأنطاكيا، ليست ببعيدة عن الحدود السورية.
• وبفتحهم لمدينة حمص، كان المسلمون على بعد مسيرة واحدة للوصول إلى حلب، ومن المعقل القوي للبيزنطيين في أنطاكيا، حيث يقطن هرقل.
• خلال الثانية تعرضت منطقة شمال غرب سوريا وشمال لبنان ومنطقة أنطاكية (أنطاكيا الحديثة في جنوب تركيا) لزلزال مدمر.
• بدأت استعدادات البيزنطيين في أواخر سنة 635 ومع حلول شهر مايو 636 كان هرقل قد جمع قوة كبيرة في أنطاكيا في شمال سوريا.
• في عام 1104م، سافر بوهيموند الأول إلى أوروبا طلبا للعون العسكري لمواجهة الإمبراطورية البيزنطية، و ترك ابن عمه تانكرد نائبا عنه لإدارة إمارة أنطاكيا.
• في عام 1104م، سافر بوهيموند الأول إلى أوروبا طلبا للعون العسكري لمواجهة الإمبراطورية البيزنطية، و ترك ابن عمه تانكرد نائبا عنه لإدارة إمارة أنطاكيا.
• تقدم قصة الاستشهاد المواجهة بين الأسقف إغناطيوس وتراجان في أنطاكيا، ومجاز مألوف لأعمال الشهداء، والكثير من التفاصيل للرحلة البرية الطويلة إلى حد ما إلى روما.
• كما وروجِعَ الطقس وأضيف عليه عبر القرون بالتوازي مع بروز الكنيسة السريانية الأرثوذكسية لأنطاكيا ككنيسة مستقلة تماماً وبلغت شكلها "التقليدي" منذ القرن الثاني عشر خلال عهد البطريرك ميخائيل السرياني.
• في أعقاب سقوط القدس على أيدي قوات الحملة الصليبية الأولى، قام الفاطميون بغارات منتظمة ضد الصليبيين في فلسطين، بينما قام نور الدين زنكي في سوريا بسلسلة من الهجمات الناجحة على إمارة أنطاكيا.
• في أعقاب سقوط القدس على أيدي قوات الحملة الصليبية الأولى، قام الفاطميون بغارات منتظمة ضد الصليبيين في فلسطين، بينما قام نور الدين زنكي في سوريا بسلسلة من الهجمات الناجحة على إمارة أنطاكيا.