بيرديكاس أمثلة على

• ،و(سولوكاس) و(بيرديكاس) بالشرق وأنا نفسي بمصر
• بيرديكاس)، أنا أعرف ما هو الحب الآن)
• كان أميتياس ابنا للملك بيرديكاس الثالث المقدوني.
• ولو أن هذا يعني الاستقرار مع (بيرديكاس)، فأنا سأكون أول من يبارك
• قام الإليريون بنقل تحالفهم من جهة لأخرى وهاجموا بيرديكاس وحلفائه الأسبارطيين.
• إلا أن بيرديكاس أمر بقتل مليغر وقادة المشاة الآخرين، وتفرد بالإمرة الكاملة.
• هذا الدعم الذي ما تحقق، وهنا استعمل بيرديكاس مرة أخرى الدبلوماسية لضمان بقاء مقدونيا.
• في هذه الأثناء انضم براسيداس إلى بيرديكاس في حملة ضد أرابايوس ملك لينكيستي الذي تلقى هزيمة منكرة.
• فكان رد بيرديكاس هو إثارة التمرد في عدد من مدن الجزية الأثينية، ومن ضمنها بوتيدايا ليضعف بذلك قوة أثينا.
• وبعد مضي أربعة سنوات، وبسبب ضغط أثينا عليه، تخاصم بيرديكاس مع البيلوبونيسيين، وساعد أثينا في هجومهم على أمفيبوليس.
• وفي التفافة مثيرة للأحداث في ساردس ، قام أنتيباتر المحبط باتهام كليوباترا علنا بالتورط مع بيرديكاس في موت أختها غير الشقيقة كينانة.
• ،حين تكونون في صفوف المعركة الأمامية ...في مواجهة قبيلة بربرية من الشمال الشجاعة لا تكمن في... (أخمص قدميك يا (بيرديكاس
• إلا أنه كان عليه أولا أن يهدئ الأوضاع التي اضطربت بعد الهزيمة أمام الإليريين والتي قُتل فيها الملك بيرديكاس نفسه.
• أدت هذه الأحداث إلى تردي العلاقات بين مقدونيا والبيلوبونيسيين لسنوات عديدة، وإلى ميل بيرديكاس إلى أثينا، حيث عاد وتحالف معهم في العام 423 قبل الميلاد.
• بعد مقتل بيرديكاس في مصر من قبل جنوده (320 ق م)، حكم القادة المقدونيون على يومينس بالموت، فعيّنوا كل من أنتيباتر وأنتيغونوس كقاتلين له.
• ربما كان نفوذها كبيرًا، وأثار مشروعها قلق بيرديكاس وأنتيباتر، حيث أرسل أولهما أخاه السيتاس لمقابلتها في طريقها ومحاربتها حتى الموت.
• وعندما قرر كراتيروس و أنتيباتر، بعد أن أخضعا اليونان في الحرب اللمومية، على أن تنتقلا إلى آسيا لاسقاط سلطة بيرديكاس، وجّها ضربتهما الأولى نحو كبادوكيا.
• وفي عام 321 ق م عندما خرج بيرديكاس قاصداً مصر البطلمية قام بوضعه تحت قيادة يومينيس، والذي ذُكر عنه أنه لزم الحذر الشديد فيما يتعلق بـ نيوبطليموس.
• بعد وفاة الإسكندر الأكبر، طرد بيرديكاس المستوطنين الأثينيين في ساموس إلى كولوفون، بما في ذلك عائلة إبيقور، الذي انضم إليهم هناك بعد الانتهاء من خدمته العسكرية.
• وعند اقتراب جيش من الإليريين الذين استدعاهم بيرديكاس، ولكنهم انضموا بشكل مفاجئ لأرابايوس، فهرب المقدونيون وأنقذت قوة براسيداس من موقع حرج فقط ببرودة أعصابه ومهارته.