تنادد أمثلة على

• يُستخدم تراصف عدة تسلسلات لاكتشاف المناطق المتناددة.
• نمط تركيب الحوض في كل أنواع الديناصورات هو مثال على التركيبات المتناددة.
• يمكن لأي بنية أن تنادد أخرى في مستوى واحد، و أن تشابه بنىً في مستوى آخر.
• يمكن لعلم الأحياء التطوري أن يحدد البنى المتناددة التي تنشأ من النسيج نفسه في التخلُّق الجنينيّ.
• و قد اِكتُشفت التناددات بين هذه البنى السابقة عبر مقارنة الجينات في ظل علم الأحياء التنمويّ التطوريّ.
• تتنادد البنى الأحيائيّة (البيولوجيّة) أو السلاسل في الأصنوفات المختلفة إذا كانت مُشتَقَّةً من سلف مشترك.
• ثانياً، تنوع الحياة ليس بتشكيلة من الكائنات الفريدة كلياً، وإنما من كائنات بينها تنادد.
• ثانياً، تنوع الحياة ليس بتشكيلة من الكائنات الفريدة كلياً، وإنما من كائنات بينها تنادد.
• وتتسم العديد من أنواع "الجليدة" بكونها غير متناددة؛ ذلك بأنها تختلف فيما بينها من حيث الأصل والبناء والوظيفة والتركيب الكيميائي.
• يبقى التنادد مثيراً للجدل في سلوك الحيوان، و لكن هناك أدلة توحي بأن هرميّة الهيمنة على سبيل المثال متناددة بين الرئيسيات.
• يبقى التنادد مثيراً للجدل في سلوك الحيوان، و لكن هناك أدلة توحي بأن هرميّة الهيمنة على سبيل المثال متناددة بين الرئيسيات.
• أما التنادد الثانويّ فيُضمَّن ضمن تحليل شحيح، حيث أن الصفة التي تحدث فقط مرَّةً على شجرة تؤخذ على أنها متناددة.
• أما التنادد الثانويّ فيُضمَّن ضمن تحليل شحيح، حيث أن الصفة التي تحدث فقط مرَّةً على شجرة تؤخذ على أنها متناددة.
• الزواحف و الطيور و الضفادع (ما عدا السمندل) تمتلك أيضا عظاماً بهذا الاسم، ولكنها ليست متناددة للناتئ الغرابي في الثدييات.
• شُكلت الأسطوانات من صلب المطروقات، و استُبدلت لاحقا رؤوس الأسطوانات المسبوكة بأخرى من سبيكة الألومنيوم استناددا لدراسات تمت بواسطة منظمة الطائرات الملكية.
• لاحظ أرسطو التنادد (350 قبل الميلاد) و حلَّله بيير بيلون في كتابه كتاب الطيور عام 1555، حيث قارن جهازياً بين هياكل الطيور و الإنسان.
• الأعضاء التكاثريّة لدى الذكور و الإناث متناددة إذ تطوَّروا من النسيج الجنينيّ نفسه، كما هو الحال بالنسبة للمبايض و الخصى عند الثدييات بما فيها الإنسان.
• و بالمثل، فإن أجنحة نبات القيقب الدلبي الكاذب و أجنحة الطيور أعضاءٌ متشابهة أيضاً و لكنها ليست متناددة، حيث أنهما (العضوان) يتطوران من بُنى مختلفة تماماً.
• حيث أظهر عالم الحيوان الفرنسيّ إيتيان جوفري سانت هيلار عام 1818 في نظرية المتناددات أنه وُجد بُنىً متشارَكة بين الأسماك و الزواحف و الطيور و الثدييات.
• وباستخدام نظريته اكتشف وجود تنادد تبين أن أجزاء الجسم تغيرت قليلا لتخدم وظائف مختلفة لتلبية الظروف الجديدة، ووجد مرحلة وسطية في تطور الأجناس المتميزة..