جنجاويد أمثلة على
"جنجاويد" بالانجليزي "جنجاويد" في الصينية
- ضد الحكومة، "الجنجاويد" يأتون ليدمروا هذه هى النتائج
- ضد الحكومة، "الجنجاويد" يأتون ليدمروا هذه هى النتائج
- أصبح الجنجاويد محور إستراتيجية مكافحة التمرد الجديدة.
- كل سكان دارفور تقريبا مسلمون، ويشمل هذا الجنجاويد، بالإضافة إلى قادة الحكومة في الخرطوم.
- أدت قوة حملة الجنجاويد إلى مقارنتها بالإبادة الجماعية الرواندية، لكن رفضت الحكومة السودانية هذه المقارنة.
- في 2010، تلقت بشير جائزة آنا بوليتكوفسكايا لتحدثها عن هجمات ميليشيا الجنجاويد العنيفة على فتيات المدارس في دارفور.
- في واحدة من الحوادث في كلمة، خرجت سبع نساء من مخيم لللاجئين لجمع الحطب، لكنهم اغتصبن، ضربن وسرقن من قبل الجنجاويد.
- في واحدة من الحوادث في كلمة، خرجت سبع نساء من مخيم لللاجئين لجمع الحطب، لكنهم اغتصبن، ضربن وسرقن من قبل الجنجاويد.
- رغم أن الحكومة السودانية تنفي علنا دعمها للجنجاويد، توجد مزاعم تؤكد دعمها لهذه الميليشيا بالمساعدة المالية والأسلحة وتنظيم هجمات مشتركة، خصوصا ضد المدنيين.
- رغم نفي الحكومة باستمرار دعم مقاتلي الجنجاويد، فإن مصادر عسكرية داخل دارفور تصف هؤلاء بأنهم قوة شبه عسكرية، متكاملة مع نظام اتصالات وبعض المدافع.
- في 18 سبتمبر، أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم 1564 والذي أعلن فيه أن الحكومة السودانية لم تنفذ التزاماتها وأعرب كذلك عن قلقه البالغ بخصوص هجمات الهيلكوبتر والاعتداءات من قبل الجنجاويد.
- في 18 سبتمبر، أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم 1564 والذي أعلن فيه أن الحكومة السودانية لم تنفذ التزاماتها وأعرب كذلك عن قلقه البالغ بخصوص هجمات الهيلكوبتر والاعتداءات من قبل الجنجاويد.
- ويقال أن بعض قادة الجنجاويد كانوا بين من تدربوا في ليبيا، حيث كان العديد من سكان دارفور من أنصار حزب الأمة مجبرين على النفي من بلادهم في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين.
- وُصفت عمليات الاغتصاب التي نفذتها جمعات الجنجاويد بأنها اغتصاب من أجل الإبادة، حيث لم يتعرض لها النساء فحسب، ولكانها طالت الأطفال أيضاً، بالإضافة إلى تعرُض الرُضع للضرب حتى الموت، كما شاعت عمليات التشوية الجنسي.
- نزح قسرا ما يقارب 2،5 المليون شخص أي ما يعادل ثلث سكان دارفور واجبروا على مغادرة منازلهم بعد هجوم ميليشيا جنجاويد العرب المدعومة من قبل القوات السودانية خلال الحرب الجارية في دارفور في جنوب السودان منذ عام 2003.
- كذلك في 24 أغسطس، ذكرت لجنة الإنقاذ الدولية أن مئات النساء قد اغتصبن وتعرضن لاعتداءات جنسية في كل مخيم كلمة خلال الأسابيع السابقة وأن الجنجاويد تسببوا عن طريق الاغتصاب في تعرض النساء للإذلال واللواتي أصبحن منبوذات في مجتمعاتهن.