دالماسيا أمثلة على
"دالماسيا" بالانجليزي
- حكم يوليوس نيبوس على الدويلة الرومانية دالماسيا بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية.
- بحلول نهاية الأعمال العدائية في نوفمبر 1918، عين إنريكو ميلو نفسه محافظ إيطاليا لدالماسيا.
- بحلول نهاية الأعمال العدائية في نوفمبر 1918، عين إنريكو ميلو نفسه محافظ إيطاليا لدالماسيا.
- سيطر البندقيون على معظم دالماسيا عام 1428، باستثناء دولة-مدينة دوبروفنيك المستقلة.
- أصبحت المنطقة كرواتيا التاريخية في 1522، حين انتقلت عاصمة كرواتيا من دالماسيا إلى بيخاتش.
- كذلك دالماسيا، وهي الجزء الجنوبي، قد حددت نتيجة الحروب بين الدولتين العثمانية والبندقية الخامسة والسابعة.
- وبعد تقسيم الإمبراطورية ما بين سنة 337 و395، ألحقت دالماسيا وبانونيا بالإمبراطورية الرومانية الغربية.
- نتج عن مُعاهدة السلام النهائية احتفاظ البندقية ببضعة جزر صغيرة معزولة قبالةَ كريت، وإحرازها بعض المكاسب الإقليمية في دالماسيا.
- نتج عن مُعاهدة السلام النهائية احتفاظ البندقية ببضعة جزر صغيرة معزولة قبالةَ كريت، وإحرازها بعض المكاسب الإقليمية في دالماسيا.
- هذا أدى إلى تشكيل مملكة دالماسيا واستعادة مملكة كرواتيا لساحلها، والتان صارتا تحت تاج واحد.
- وفي عام 1322م في دالماسيا، التي كان لها علاقات تجارية أيضًا مع جمهورية البندقية، أشار بيتر دي جينيلي إلى البركال.
- بينما عززت النمسا والمجر المصالح الكرواتية في دالماسيا واستريا، بهدف إضعاف المطالب الإيطالية في منطقة البلقان الغربي، قبل الحرب العالمية الأولى.
- كان من المقرر ضم دالماسيا وسلوفينيا مباشرة إلى إيطاليا في حين أن بقية البلقان ستتحول إلى دول عميلة لإيطاليا.
- في عام 1358 وفي أعقاب الحرب مع مملكة المجر، اضطرت البندقية للتخلي عن جزء كبير من ممتلكاتها في دالماسيا وفقاً لمعاهدة زادار.
- كذلك حكمت جمهورية البندقية مناطق إستريا ودالماسيا، وبعد الحروب الخامسة والسابعة العثمانية البندقية حصل نمو تدريجي للسكان الناطقين بالإيطالية في تلك المناطق.
- وظهرت أشكال أخرى من الإدارة التي تتداخل مع إدارة المقاطعات في هذه الفترة تتمثل في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والمدن الملكية الحرة، وبشكل منفصل مدن دالماسيا.
- وظهرت أشكال أخرى من الإدارة التي تتداخل مع إدارة المقاطعات في هذه الفترة تتمثل في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والمدن الملكية الحرة، وبشكل منفصل مدن دالماسيا.
- في منتصف نوفمبر 1918 احتل الإيطاليون الساحل النمساوي بأكمله وسيطروا على جزء كبير من دالماسيا التي كانت مضمونة لإيطاليا في معاهدة لندن.
- تأثر اقتصاد المدن البندقية في دالماسيا بشدة بسبب استيلاء العثمانيين علي المناطق النائية في الحرب السابقة، ولكنه تعافى وظل ثابتا حتى خلال هذه الحرب .
- قام الحلفاء بتقديم عرض مضاد من أجل أن تنضم إيطاليا إليهم، وهو تقديم ترينتينو ألتو أديجي، الساحل النمساوي وإقليم في ساحل دالماسيا في حال انتصارهم على القوات النمساوية المجرية.
- الحصول على المزيد من الأمثلة 1 2