تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

دبروجة أمثلة على

"دبروجة" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • في يونيو 1828، عبرت القوات الروسية الرئيسية نهر الدانوب تحت قيادة الإمبراطور وتقدمت نحو دبروجة.
  • في يونيو 1828، عبرت القوات الروسية الرئيسية نهر الدانوب تحت قيادة الإمبراطور وتقدمت نحو دبروجة.
  • بعدما أصبحت دبروجة الشمالية جزءاً من رومانيا في أعقاب الحرب الروسية العثمانية (1877-1878)، حافظَ مجتمعها على شيءٍ من الحكم الذاتي وقدرٍ من الحريات.
  • وفي عام 680 م غزت مويسيا و دبروجة وشكلت خاقانية مع القبائل السلافية المحلية الذين هاجروا هناك في القرن الماضي.
  • خلال فترة 1860-1869، غادر عددٌ كبيرٌ من النوغايس منقطة القوقاز هرباً من الغزو الروسي، فانضمُّوا بدورهم إلى جموع اللاجئين في دبروجة.
  • خلال فترة 1860-1869، غادر عددٌ كبيرٌ من النوغايس منقطة القوقاز هرباً من الغزو الروسي، فانضمُّوا بدورهم إلى جموع اللاجئين في دبروجة.
  • بحلول القرن السابع عشر ووفقاً لمذكرات الرحالة أوليا جلبي، كانت دبروجة أيضًا موطنًا لمجتمع متميّز مختلطٍ من الشعب التركي والسكان الأفلاقيّين الأصليّين.
  • وبموجب أحكام معاهدة كرايوفا لعام 1940م أجبر 88.000 روماني وأروماني من جنوب دبروجة على الانتقال إلى شمال دبروجة واضطر 65.000 بلغاري على الانتقال من شمال دبروجا إلى في جنوب دبروجا.
  • وبموجب أحكام معاهدة كرايوفا لعام 1940م أجبر 88.000 روماني وأروماني من جنوب دبروجة على الانتقال إلى شمال دبروجة واضطر 65.000 بلغاري على الانتقال من شمال دبروجا إلى في جنوب دبروجا.
  • إلى جانب دبروجة، كان جزءٌ من رومانيا الحالية تحت الحكم العثماني منذ عام 1551 وحتى 1718م، وقد شمل ذلك إيالة تيميسفار (منطقة بانات من غرب رومانيا) وأراد (حكمها العثمانيون في فترة 1551-1669) وأوراديا (1661-1699).
  • ظلَّت خاضعة لسلطة رومانيا بعد الحرب العالمية الأولى، وكان عدد سكانها آنذاك 7 ملايين منهم 200,000 من المسلمين (نحو 3%)، وكان معظم هؤلاء يعيشون في منطقة دبروجة (ما يصل إلى 178,000 نسمة).
  • خلال نفس الفترة، أعيد توطين مجموعاتٍ كبيرة من الأديغة (حوالي 200،000 نسمة) واللاجئين من حرب القوقاز في دبروجة وشمال بلغاريا على أيدي العثمانيين، خصوصاً في القرى والبلدات ذات الغالبية الشركسية، وهي إيساتشيا وسلافا تشيركيازا وكروتشيا وهوريا ونيقولاي بالتشيسكو.
  • بعد ما يقرب من خمسة قرون من الهيمنة العثمانية (1396-1878)، أُعيد تأسيس الدولة البلغارية في إمارة بلغاريا، وهي تغطي الأراضي الواقعة بين نهر الدانوب وجبال البلقان (باستثناء دبروجة الشمالية التي أعطيت لرومانيا)، فضلاً عن المنطقة صوفيا، والتي أصبحت عاصمة للدولة الجديدة.