زاعجة أمثلة على
"زاعجة" بالانجليزي "زاعجة" في الصينية
- تقوم الطريقة الأولية لمكافحة الزاعجة المصرية على التخلص من الموائل.
- الزاعجة المنقطة بالأبيض، قرنيات اللحى، الوامِئات.
- ينتقل الفيروس في المدن والبلدات بصورة أساسية بواسطة الزاعجة المصرية المنتشرة بصورة كثيفة.
- انتشر الناقل الرئيسي، الزاعجة المصرية، خارج أفريقيا في فترة من بين القرنين الخامس عشر والتاسع عشر بسبب زيادة العولمة ونتيجة ثانوية لتجارة الرقيق.
- كما أن هنالك تجارب لإحداث تغيير جيني في ذكور الزاعجة المصرية ثم إطلاقها إلى البرية للتزاوج مع الإناث وإنتاج ذرية غير قادرة على الطيران.
- هناك نهج آخر للتحكم قيد التحقيق في الزاعجة المصرية التي تستخدم سلالة معدلة وراثيا تتطلب أن تطور التيتراسايكلن المضاد الحيوي إلى ما بعد مرحلة اليرقات.
- ينتقل هذا المرض عن طريق لدغة البعوض؛ وقد أدى الانتشار العالي للبعوض وخاصةً الزاعجة المصرية إلى أن يُعرف المرض باسم حمى الصفراء البعوض.
- تحفظ الفيروسات في غابات جنوب شرق آسيا وأفريقيا وتنتقل من إناث بععوضة الزاعجة (وبضمنها أنواع أخرى غير الزاعجة المصرية) إلى ذريتها وإلى الرئيسيات السفلى.
- تحفظ الفيروسات في غابات جنوب شرق آسيا وأفريقيا وتنتقل من إناث بععوضة الزاعجة (وبضمنها أنواع أخرى غير الزاعجة المصرية) إلى ذريتها وإلى الرئيسيات السفلى.
- تم تأكيد انتقال المرض بواسطة الزاعجة في عام 1906، وفي عام 1907 كان مرض حمى الضنك المرض الثاني بعد الحمى الصفراء الذي يظهر أن سبب فيروسا.
- على الرغم من عدة سنوات بعيدة عن مرحلة المحاكمة الميدانية، إذا نجحت هذه الأساليب الأخرى لديها القدرة على أن تكون أرخص والقضاء على بعوض الزاعجة المصرية يكون أكثر كفاءة.
- إلى جانب مكافحة انتشار بعوضة الزاعجة والعمل على تطوير لقاح لحمى الضنك، فهنالك جهود مستمرة لتطوير أدوية مضادة للفيروسات قد تستخدم لعلاج إصابات حمى الضنك ومنع المضاعفات الشديدة.
- تم تصميم عملية الحكة الكبيرة، في عام 1954، لإختبار قذائف محملة بالبراغيث غير المصابة (الأصلم الخوفي). في مايو 1955 تم إسقاط أكثر من 300.000 بعوضة غير مصابة (الزاعجة المصرية) على أجزاء من ولاية جورجيا الأمريكية لتحديد ما إذا كان البعوض الذي تسقطه الطائرات يمكنه البقاء على قيد الحياة ليأخذ الطعام من البشر.
- وتقول إن بعوضة الأنوفيلة (التي تنشر الملاريا) وبعوضة الزاعجة (التي تنشر حمى الضنك والحمى الصفراء وداء الفيل والزيكا والأمراض الأخرى) لا تمثل سوى 30 من أصل 3500 نوعا من البعوض؛ والقضاء على هذه من شأنه إنقاذ ما لا يقل عن مليون شخص من الأرواح البشرية سنويا، بتكلفة الحد من التنوع الجيني لفصيلة البعوضيات بنسبة 1٪ فقط.