سنوسي أمثلة على
"سنوسي" بالانجليزي
- تتشدد السنوسية في أمور العبادة، وتتحلى بالزهد في المأكل والملبس.
- كانت حركة السنوسية عبارة عن إحياء ديني متكيفة مع حياة الصحراء.
- كان قبل ذلك ممثلاً للحكومة الإيطالية في مفاوضاتها مع السنوسين في عكرمة عام 1917.
- من بين هؤلاء كان أتباع السنوسية الأكثر قوة وفعالية حيث امتدت حركته على أجزاء عديدة من شمال أفريقيا.
- ففي يونيو 1969 غادر الملك البلاد للراحة والعلاج في اليونان وتركيا تاركا الأمير حسن السنوسي نائبا له في ليبيا.
- وقد سلم القاضي ترانس كريستى بقبول إلتماس سنوسي على اعتبار أن جرائم أخواه لا علاقة له بها وأنه يجب أن يطلق سراحه.
- عندما اقتربت القافلة من مدينة ترهونة، اشتبكت مع مقاتلي المجلس الوطني الانتقالي مما أدى إلى مقتل كل من محمد السنوسي وخميس القذافي.
- في سبتمبر 2012 قام وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور رفقة قاضي لبناني باستجواب عبد الله السنوسي في مقر اعتقاله بموريتانيا حول مصير الإمام موسى الصدر.
- اندلعت ثوراتٌ أخرى ضد الحكم الإيطالي، وفي عام 1920، اضطرت الحكومة الإيطالية إلى الاعتراف الرسمي بالقائد السنوسي محمد إدريس ومنحه حكماً ذاتياً تمتع فيه بلقب "أمير" .
- وبالمثل تتمتع السنوسية التي تأسست على يد جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا في منتصف القرن التاسع عشر وكان تأثيرها كبير على المستوى الاقتصادي والسياسي في حوض بحيرة تشاد حوالي عام 1900.
- بعد خلع إدريس في عام 1969 وضعت الحكومة الثورية قيود على عمل الزوايا المتبقية وعين مراقبا لخصائص السنوسي ودمج السنوسي الذي ترعاه الجامعة الإسلامية بالتعاون مع جامعة ليبيا.
- بعد خلع إدريس في عام 1969 وضعت الحكومة الثورية قيود على عمل الزوايا المتبقية وعين مراقبا لخصائص السنوسي ودمج السنوسي الذي ترعاه الجامعة الإسلامية بالتعاون مع جامعة ليبيا.
- اندلع صراعٌ عنيف بين إيطاليا والسنوسيين –وهم جماعة صوفية دينية وسياسية تستند على التعاليم الإسلامية –خلال الحرب العالمية الأولى، وتحالف السنوسيون في ليبيا مع العثمانيين ضد القوات الإيطالية.
- اندلع صراعٌ عنيف بين إيطاليا والسنوسيين –وهم جماعة صوفية دينية وسياسية تستند على التعاليم الإسلامية –خلال الحرب العالمية الأولى، وتحالف السنوسيون في ليبيا مع العثمانيين ضد القوات الإيطالية.
- وكان أساس اهتمامه السياسي في برقة، وكان يدرك أن قوته الحقيقية -فهي أكثر وضوحا مما استمده من الدستور- تكمن بالولاء في قيادته كأمير ولاية برقة وزعيم الأسرة السنوسية.
- بعد الاتفاق وعقد العزم على تأليف اتحاد بيننا تحت تاج الملك محمد ادريس المهدي السنوسي الذي بايعه الشعب الليبي ونادت به هذه الجمعية الوطنية التأسيسية ملكا دستوريا على ليبيا.
- عند سماع أخبار الحرب بين الامبراطورية البريطانية والدولة العثمانية، أصبح السلطن علي دينار أكثر جرأة، وفي أبريل 1915 تخلى عن ولائه للحكومة الإنجليزية-المصرية في السودان، وأعلن أنه موالي للخلافة العثمانية وعقد اتفاق معهم عن طريق السنوسيين.