شث أمثلة على
"شث" بالانجليزي
- البحر تاشثكيم ، لا نار ولا نجم يتحرك
- المنزل كان لممشثة أفلام اباحبة شهيرة جدا
- الطول,الوزن,كم لديهم من اموال سمي ما شثت
- "صاحب البطاقة هو "رينا روساس سانشثس "زوجة "الصوت
- لا، شثكراً لكِ أنتي على كُل شيء
- كما تم أيضًا العثور على اتشثيوفيس (اتشثيوفيس) في جنوب الصين وشمال فيتنام.
- كما تم أيضًا العثور على اتشثيوفيس (اتشثيوفيس) في جنوب الصين وشمال فيتنام.
- وصف سانتشث ألبورنوث عملية الإخلاء تلك بأنها محل شك، على الأقل بالنسبة لحجمها.
- بعد ذلك رجع إلى برن كمساعد في عيادة ليشثيمز وفي 1888 أصبح بروفيسور في الطب الباطني.
- فيليب ميلانتشثون في خطابه الافتتاحي كأستاذ لللغة اليونانية في فيتنبرغ في 29 أغسطس 1518، استخدم فيليب ميلنشثون عبارة هوراس تجرَّأ على المعرفة.
- فيليب ميلانتشثون في خطابه الافتتاحي كأستاذ لللغة اليونانية في فيتنبرغ في 29 أغسطس 1518، استخدم فيليب ميلنشثون عبارة هوراس تجرَّأ على المعرفة.
- ويُقصد بالمصطلح أشثيوبسيديا (السمكيات) وجه السمكة أو شبيه السمكة وبالتالي، يختلف هذا المصطلح عن شعبة الصوربسيدا أو الحيوانات ذات وجه السحالي (الزواحف والطيور) والثدييات.
- فإذا كان حجمها يزيد على 16 مترًا (52 قدمًا)، لكانت أكبر سمكة معروفة على الإطلاق، متجاوِزة السمكة الچوراسية الليدزيشثيس.
- عندما بدأ مارتن لوثر هجومه على الغفران، استقال تروتزندورف موقفه وذهب للدراسة تحت لوثر وميلانشثون في فيتنبرغ، ودعم نفسه عن طريق التعليم الخاص.
- كان العالم توماس هنري هكسلي أول من لاحظ الخصائص التي تجمع بين اللاسلويات في عام 1863، فهو من صاغ العبارة أشتيوود أو أشثيوبسيديا (السمكيات) ("وجه السمكة") لهذه الشعبة.
- وسلط كلاوديو سانتشث ألبورنوث الضوء على أهمية أن يكون هناك مسيحي قديم في مجتمع منغلق أمام من ينتمون إلى الديانات الأخرى وهم اليهودية والإسلامية ولكن بالنهاية وصل الأمر إلى رفضهم التام.
- على الصعيد الإقليمي، تضم منطقة أفريقيـا جنـوب الصحــراء الكبرى أكبر عدد من الدول التي تعاني من شثح المياه أكثر من أي منطقة آخري علي الكرة الارضية، لما يُقدر ب800 مليون شخص يعيشون في أفريقيا، و300 مليون يعيشون في شُح مياه بيئي.
- لكن زعم الإريتريون أن انسحابهم من بلدة دالامبـسا الحدودية ومن المناطق الأخرى محل النزاع في الجبهة الوسطى كان " 'كبادرة' لإحياء محادثات السلام" بينما كان ادعاء إثيوبيا أن القتال كان "تراجعا تكتيكيا" لتأخذ إثيوبيا بآخر حججها لمواصلة الحرب؛ فقد نشر تقرير من مراقبو تشثام هاوس، جاء فيه أن "حجم الخسائر الإريترية كان واضحاً عندما قبلت إريتريا خطة سلام منظمة الوحدة الأفريقية".