تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

غيديمين أمثلة على

"غيديمين" بالانجليزي  "غيديمين" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • لسوء حظ غيديمين فقد هذا كان العمل سهلا.
  • غيديميناس ماجيكا (مواليد 24 مارس 1978 في كاوناس) هو حكم كرة قدم ليتواني محترف.
  • ضمن غيديمين أيضا تحالفا مع دوقية موسكوفيا الكبرى بتزويج ابنته أناستازيا إلى الدوق الأكبر سيمون.
  • وتم توقيع ميثاق في فيلنا، "باسم العالم المسيحي بأجمعه"، بين غيديمين والمندوبين، يؤكد الامتيازات الموعودة.
  • شارك حوالي 500 شخص في فخر البلطيق 2013 وتجمع أكثر من 1000 شخص (غالبيتهم من المحتجين) حول جادة غيديمينو.
  • أدرجت الرابطة شكوى إلى محكمة فيلنيوس الإدارية طالبة منها أن تأمر بلدية فيلنيوس بالسماح للمسيرة في جادة غيديمينو.
  • على عكس عام 2010، لم ترضى الرابطة بالتواجد في مكان خارجي وحسب، وطالبت بالسير على جادة غيديمينو، والتي تقع في وسط مدينة فيلنيوس.
  • وأخرج غيديمين نفسه من هذه الصعوبات بإنكار وعوده السابقة؛ بأن رفض استقبال المندوبين البابويين الذين وصلوا إلى ريغا في سبتمبر 1323؛ وبطرد الفرانسيسكانيين من أراضيه.
  • هنا تقدم غيديمين المنتصر الذي كان لا يقاوم؛ لكن المراحل المختلفة لهذه الفترة لا يمكن إتباعها، فالمصادر عن هذا التاريخ كانت قليلة ومتعارضة، وتاريخ كل حدث بارز يحوم حوله الشك.
  • بينما كان يحرس البلاد ضد خصومه الشماليين، فقد كان غيديمين بين عامي 1316 و1340 يوسع سلطته على حساب الإمارات الروسية العديدة في الجنوب والشرق، التي أدت نزاعاتها المستمرة مع بعضها البعض بإحلال الخراب على كل منها.
  • وعند تلقيه ردا إيجابيا من الكرسي البابوي، أصدر غيديمين رسائل دورية بتاريخ 25 يناير 1325 إلى بلدات الرابطة الهانزية الرئيسية، وعرض عليهم الدخول المجاني إلى مملكته وعلى كل الرجال من أي نظام أو مهنة من النبلاء والفرسان إلى فلاحي الأرض.
  • توحدت كل القبائل اللتوانية لمدة طويلة ضد عدوهم المشترك، حيث تم تنظيم الهجمات المنظمة على لتوانيا من قبل الفرسان بذريعة تنصيرها؛ لكن غيديمين كان يهدف لتأسيس سلالة تجعل لتوانيا آمنة وقوية، ولتحقيق هذا الغرض دخل في مفاوضات دبلوماسية مباشرة مع الكرسي الرسولي.
  • في نفس الوقت أعلم غيديمين من خلال سفرائه المندوبين البابويين في ريغا بشكل خاص بأن موقعه الصعب أرغمه لفترة من الوقت لتأجيل عزيمته الصامدة لكي يُعمّد، وأظهر المندوبون ثقتهم به بمنع الدول المجاورة من إعلان الحرب ضد لتوانيا للسنوات الأربع التالية، بالإضافة لتصديق المعاهدة القائمة بين غيديمين ورئيس أساقفة ريغا.
  • في نفس الوقت أعلم غيديمين من خلال سفرائه المندوبين البابويين في ريغا بشكل خاص بأن موقعه الصعب أرغمه لفترة من الوقت لتأجيل عزيمته الصامدة لكي يُعمّد، وأظهر المندوبون ثقتهم به بمنع الدول المجاورة من إعلان الحرب ضد لتوانيا للسنوات الأربع التالية، بالإضافة لتصديق المعاهدة القائمة بين غيديمين ورئيس أساقفة ريغا.