فاراناسي أمثلة على

• أضواء الجنائز على نهر الجانج فاراناسي - الهند
• حسناً، (مكة)، (بيرسابز)، (فاراناسي)... هذه كلّها أماكن تقدسها الطوائف الدينية.
• وضفة النهر، التقى ابنه من بائع العطور من فاراناسي، راهب بوذي.
• ولاية أوتار براديش فاراناسي - الهند
• داساسوامث غات فاراناسي - الهند
• بيناراس غات فاراناسي - الهند
• ولكن هنا في مدينة فاراناسي، يونغ بويز براهمة لا يزال تعلمها
• كما يوجد قطار يومي محلي لكانبور وقطار يسيّر ثلاث مرات أسبوعياً إلى فاراناسي.
• كما يوجد قطار يومي محلي لكانبور وقطار يسيّر ثلاث مرات أسبوعياً إلى فاراناسي.
• يقع المكان في مدينة فاراناسي الدينية الأرثوذكسية ، حول منعطف القرن العشرين.
• ويعتقد أن عائلة كابير كانت تعيش في المكان الذي يوجد في كابير تشورا في فاراناسي.
• ويعتقد أن عائلة كابير كانت تعيش في المكان الذي يوجد في كابير تشورا في فاراناسي.
• واستمر هذا طوال السنة، ما عدا خلال الأشهر الأربعة موسم الأمطار بقي في فاراناسي عندما نادرا ما يسافر الزاهدون من جميع الأديان.
• البنغالية منطوقة أيضا في ولايات أوديشا وبيهار وجهارخاند بالإضافة إلى بعض الأقليات من متحدثي البنغالية في المدن الهندية مثل دلهي ومومباي وفاراناسي وفريندافان.
• ولكن مع ازدياد عدد السكان في إطار مراكز امبراطورية غوبتاأصبحت مراكز التعليم في الهند شائعة وملحوظة بشكل متزايد بشكل في المناطق الحضرية والمدن مثل فاراناسي ومركز بوذي في نالاندا.
• كان مبتكرًا قديمًا في الجراحة التجميلية، درَّس ومارسَ العمليات الجراحية على ضفاف نهر الغانج في المنطقة التي تتوافق مع مدينة فاراناسي الحالية في شمال الهند.
• من جهة أخرى ، حول أهمية هذه الرواية في مجتمع وثقافة شمال الهند ، يشير فاسودها دالميا إلى أن العنوان نفسه ،سيفا (خدمة) و سادانام (منزل) ، يقترح النسيج الاجتماعي متعدد الطبقات ل فاراناسي.
• من جهة أخرى ، حول أهمية هذه الرواية في مجتمع وثقافة شمال الهند ، يشير فاسودها دالميا إلى أن العنوان نفسه ،سيفا (خدمة) و سادانام (منزل) ، يقترح النسيج الاجتماعي متعدد الطبقات ل فاراناسي.
• ثم سافر إلى دير بارك بالقرب من فاراناسي (بيناريس) في شمال الهند، حيث أطلق ما يسميه البوذيون عجلة دارما من خلال تقديمه خطبته الأولى إلى خمسة من رفاقه الذين كانوا قد سعوا إلى التنوير.
• في وقت لاحق عندما انتقل السيد خان إلى فاراناسي في أثناء عمله، انتخب راجا جاي كيشان أمينًا للجمعية العلمية في أليجارا في عام 1867، حيث شغل منصبًا فيها حتى عام 1874، عندما انتقل جاي كيشان إلى مدينة الله أباد في فترة تقاعده.