فانير أمثلة على

• لكن أعتقد بأن تلك قضية " فانير "...
• ولم يذكر الفانير إلا في المصادر الإسكندنافية.
• " سيد "فانيرواي - "أماندا" -
• " سيد "فانيرواي - "أماندا" -
• كانوا أعضاء من الفانير.
• كانوا أعضاء من الفانير.
• وقد أنجب الزوجان طفلا أسماه فانلاند، (بالنرويجية القديمة"الرجل القادم من أرض الفانير").
• وقد أنجب الزوجان طفلا أسماه فانلاند، (بالنرويجية القديمة"الرجل القادم من أرض الفانير").
• لم يُعرف ابداً ، للزعيم الذى ذهب الى الجنوب (بينما رحل الاطفال شمالاً مع (فانير
• أما المقطع 35 فقد ذكر شرحا مطولا عن الإلهة فرييا، مشيرا إلى أن أحد أسماءها هو (ديس أو روح الفانير).
• وقد ذكرت دايفيدسون أن "كلا من الفانير وأودين قد عرضاأكثر القصص عدائية في الروايات المسيحية عن الشخصيات الأسطورية".
• وهي من عرق الفانير، إلى جانب مع شقيقها فري، ووالدها نيورد، وأمها (شقيقة نيورد، لم يذكر اسمها في المصادر).
• فإن الأساطير الآسكندنافية قد صورت الآسر والفانير على أنهما عشيرتين معاصرتين خاضتا الحروب والمعارك وانتهى صراعهما بتوقيع المعاهدات وتبادل الرهائن (فقد ذكر فريي وفرييا على أنهما رهائن).
• ومع ذلك، ومنذ أن أظهرت الخرائط الحديثة وجه التشابه بين زيلاند والبحيرة السويدية بحيرة فانيرن، فإنها تُعرَف أحيانًا بوصفها الحفرة التي خلفتها جيفجون.
• ويضيف بأن الفانير، وبالعودة إلى نظرية الأصول الهندو أوروبية، ليسوا سوى تعزيز للآسر من خلال العلاقة المساهمةوقدرتهم على استيعاب الآخرين وتقبلهم للتضحية.
• في حقبة التسعينيات، ظهرت العديد من التطورات التي قام بها مايكل فانير أخصائي الأشعة وفريق عمله عن طريق إنشاء اسْتِبْناء ثلاثي الأبعاد محوسب من مجموعة بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي.
• أما هيلدا إليس دايفدسون، فقد رأت في نظرياتها أن جميع زوجات الآلهة هن بشكل عام من الفانير، ولم تلد ولا واحدة منهن أولادا من العمالقة.
• تم تقديم فري في الكتب الأيسلنديّة، إيدا الشعرية وإيدا النثرية، كأحد "الفانير"، وابن إله البحر نيورد، بالإضافة إلى كونه الشقيق التوأم للإلهة فريا.
• تم تقديم فري في الكتب الأيسلنديّة، إيدا الشعرية وإيدا النثرية، كأحد "الفانير"، وابن إله البحر نيورد، بالإضافة إلى كونه الشقيق التوأم للإلهة فريا.
• في نهاية القصيدة فقد نجح سكيرنير في تهديداته لجيردر (لجعلها تقبل محبة فريي)، وقدمت جيردر كأس من الكريستال مملوء بالميد، ظانة منها أنها لن تحب أحدا من الفانير.