فستريوتلاند أمثلة على
"فستريوتلاند" بالانجليزي "فستريوتلاند" في الصينية
- يُعتقد أن إريكسبورغ في وسط فستريوتلاند كان القصر الأصلي للعائلة.
- تتحدث مصادر نرويجية عن إجراءاتٍ منفصلة قامت بها النخبة في فستريوتلاند في عقد 1130، تشيرُ إلى درجةٍ عالية إلى النزعة الإنفصالية.
- لا يوجد ذكر لسفن في قائمة الملوك في قانون القوط الغربيين، مما يُشير إلى أن سلطته لم تصل إلى فستريوتلاند.
- لا يوجد ذكر لسفن في قائمة الملوك في قانون القوط الغربيين، مما يُشير إلى أن سلطته لم تصل إلى فستريوتلاند.
- تقترح تحقيات دراسات عظمية لبقايا إريك أنه قد يكون عاش آخر 10-15 سنة من حياته في فستريوتلاند وليس في أوبلاند حيث مات.
- انتخب السويديون راغنفالد كنابهوفده ملكاً في أوبلاند ثم اعترف به الغوتلانديون الشرقيون في أوستيريوتلاند؛ لكن عندما دخل فستريوتلاند، لم يأخذ رهائن غيتيين.
- بما أن الملوك من بيت إريك كانوا يُدفنون باستمرار في دير فارنهم قُرب سكارا في فستريوتلاند، تُعتبر لدى العائلة جذور غيتية مثل العائلات القروسطية الحاكمة في السويد.
- هنالك رسالة بابوية من غريغوري السابع موجهة إلى إنغي بالاشتراك إما مع هوكان أو هالستن ستنكيلسون كملكي الفستريوتلانديين، و يأمرهم بها بجمع العشور و إرسال كهنة إلى روما ليعلموا أنفسهم.
- كان يقيم ستينشل بشكلٍ أساسي في فستريوتلاند حيث لطالما ذُكِّر بأنه الملك الذي "أحب الغيت الغربيين قبل كل رعاياه الآخرين"، و أُشيد به كرامي سهام ذو شأن و لطالما كان محط أنظار الإعجاب.
- هنالك فرضية تقترح أن أنوند و إنغه الأكبر كانا نفس الشخص، بما أن عدة مصادر تذكر إنغه كنصراني متقد، و تصف ملحمة هارفار كيف نُبِذ إنغه لرفضه تدبير شؤون البلووت و أنه كان منفياً فستريوتلاند.
- هنالك فرضية تقترح أن أنوند و إنغه الأكبر كانا نفس الشخص، بما أن عدة مصادر تذكر إنغه كنصراني متقد، و تصف ملحمة هارفار كيف نُبِذ إنغه لرفضه تدبير شؤون البلووت و أنه كان منفياً فستريوتلاند.