كوسيغ أمثلة على

• تَحادَثنا أنا و أنتَ مُؤخراً حولَ يوري كوسيغين
• فهِمتُ أن يوري كوسيغين قَد نَفَّذَ مُهمةً صَغيرةً لَك
• الآن لو ماتَ كوسيغين، سيلوموكَ أنت
• سياسة (أندريوتي) و(كوسيغا) المتشددة أبطلت استمرار مفاوضات
• أَقولُ لَك. لا بُدَّ مِن تَصفية كوسيغين
• ماذا؟ أن تَدَعَ الضُباط يعرفونَ أنكَ تَعرِف أن كوسيغين هوَ الفاعِل
• تُريدُ مَوتَ كوسيغين تأتي إلى هُنا و تَقول أنهُ يَنوي الاعتراف
• نعم عِندما يَكتشِف كوسيغين أنَّ ستانسلوفسكي قَد وَشى بِه، تَنتَهي مُشكلتُك
• 1994) رئيس مجلس الشيوخ حينها، استبدل الرئيس كوسيغا في 28 أبريل 1992.
• بما أنّ (كوسيغا) رشح الفتى الآن كعضو بمجلس الشيوخ مدى الحياة، ماذا سيحدث للـ330 ألف صوت خاصته؟
• صرح كل من كوسيغا وأندريوتي عن اعتقادهم بأن الولايات المتحدة تلعب دورًا أساسيًا في ضمان الأمن الأوروبي.
• وحضر عدد قليل من الشخصيات غير العربية الكبرى، منها رئيس الوزراء السوفيتي أليكسي كوسيغين ورئيس الوزراء الفرنسي جاك شابان دلماس.
• وخلافًا للاعتقاد الشائع، فإن القيادة السوفيتية برئاسة ليونيد بريجنيف، أليكسي كوسيغين والمكتب السياسي، لم تكن حريصة على إرسال قوات إلى أفغانستان.
• وأعرب أليكسي كوسيغين، عضو آخر في مكتب بوليتبرو، عن عدم الثقة في القيادة الأفغانية، مبينًا أن "أمين وتركي على حد سواء يخفون الوضع الحقيقي عنا".
• قاد كل من وزير الخارجية أندريه غروميكو ورئيس الوزراء أليكسي كوسيغين فصيلا في المكتب السياسي، فضل تقليل دعم الحركة الشعبية لتحرير أنغولا وزيادة التركيز على الانفتاح على الغرب.
• وفي عام 1964، تمت الإطاحة بخروتشوف بسبب تجاهله للقيادة الجماعية وحل محله ليونيد بريجنيف في منصب السكرتير الأول وأليكسي كوسيغين في منصب رئيس الوزراء.
• زار المدينة عدد من الأشخاص المهمين الأجانب، أمثال وزير الخارجية السوفييتي السابق أليكسي كوسيغين في يونيو 1976 والبابا يوحنا بولس الثاني في مايو 2001.
• في أبريل 1977، زار حافظ الأسد موسكو، واجتمع مع القاده السوفيتيين ليونيد بريجنيف و‌أليكسي كوسيغين من بين آخرين، كبادرة تدل على تحسن العلاقات السورية مع الاتحاد السوفيتي.
• في مناسبة واحدة على الأقل بذلت الحكومة البريطانية جهداً غير ناجح للتوسط في النزاع، حيث بحث ويلسون مقترحات السلام مع أليكسي كوسيغين، رئيس مجلس وزراء الاتحاد السوفييتي.
• كان ابن عم فرانشيسكو كوسيغا (الذي كان زعيم الحزب الديمقراطي الإيطالي ليصبح لاحقا رئيس الجمهورية الإيطالية), وكلاهما أقارب لأنطونيو سينيي, زعيم آخر للحزب الديمقراطي.