لاستيرويدي أمثلة على
"لاستيرويدي" بالانجليزي
- تقوم مضادات الالتهاب اللاستيرويدية اللا انتقائية (مثل الأسبيرين و النابروكسين و الإبوبروفين) بتثبيط كلا كوكس-1 و كوكس -2.
- لهذا فإنه من المنطقي توقع كون مثبطات كوكس-2 الانتقائية أكثر تشعبا من مضادات الالتهاب اللاستيرويدية اللا انتقائية.
- فقط الأفراد الذين يعانون من الألم الذي لم يتعافى باستخدام دواء لاستيرويدي مضاد للالتهاب يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار هذا الإجراء.
- هذه الأدوية كانت في الواقع مضادات الالتهاب المسيطرة خلال عقد من الزمن والذي قاد إلى التعريف بمصطلح "مضادات التهاب لاستيرويدية".
- يستخدم الباراسيتامول (أو الأسيتامينوفين) للحمى والضيق بينما يجب تجنب مضادات الالتهاب اللاستيرويدية مثل الإيبوبروفين والأسبرين بسبب لأنها قد تفاقم من خطر النزف.
- ويمكن تجنب العديد من هذه الحالات فقد أكدت إحدى الدراسات المتعلقة بروشتات الأطباء أنه تم الأمر بتعاطى مضادات الالتهاب اللاستيرويدية بدون داع في 42% من الروشتات.
- 2001 تشان وآخرون يُجرون تجربة مُراقبة عشوائية تُظهر أنَّ استئصال الملويَّة البوابيَّة يمنع النزيف من القرحة التي يسببها الأسبرين ومضادات الالتهاب اللاستيرويديَّة.
- من ناحية أخرى فإن له احتمالية ضئيلة (4% مقررة) لتطوير تفاعلات جلدية لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ لتفاعلات مماثلة تجاه الأسبيرين أومضادات الالتهاب اللاستيرويدية اللا انتقائية.
- بينما يمكن التحكم في الألم بشكل فعال عن طريق الأدوية مثل الدواء اللاستيرويدي المضاد للالتهاب، أو أميتربتيلين، أو المكملات الغذائية بفيتامين ب6، يتطلب العلاج الفعال إزالة سبب الانحباس.
- في أبريل 2005، وبعد تدقيق فاحص للبيانات، توصلت إدارة الغذاء و الدواء إلى احتمالية " وجود آثار ضارة مرتبطة" بالصنف الدوائي" لزيادة الاختطار القلبي الوعائي لكافة مضادات الالتهاب اللاستيرويدية".
- الإيبوبروفين، هو دواء آخر لاستيرويدي مضاد للالتهاب ليس له تأثير طويل الأمد، حيث تسترجع الصفائح الدموية وظيفتها عادة في غضون 24 ساعة، كما أن أخذ الإيبوبروفين قبل الأسبرين يمنع الآثار التي لا رجعة فيها للأسبرين.
- ومع ذلك وجدت مراجعة كوكرين لعام 2017 أنه لا يوجد دليل عالي الجودة لدعم أو دحض استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (دواء لاستيرويدي مضاد للالتهاب) وحدها أو بالاشتراك مع المواد الأفيونية في سُلّم الخطوات الثلاث لعلاج ألم السرطان الخاص بمنظمة الصحة العالمية وأن هناك أدلة منخفضة الجودة للغاية على أن بعض الأشخاص الذين يعانون من ألم سرطان معتدل أو شديد يمكن أن يحصلوا على مستويات كبيرة من النتائج الفعالة خلال أسبوع أو أسبوعين.