مارنة أمثلة على

• وهم المشار إليهم في ثمانية من رسائل تل العمارنة 382.
• ومع ذلك، فقد تم ترك كل شيء جانباً خلال فترة تل العمارنة.
• ومع ذلك، فقد تم ترك كل شيء جانباً خلال فترة تل العمارنة.
• فرسالة العمارنة رقم 26، والموجهة إلى تيي، تعود إلى عهد أخناتون.
• يصور جسم الإنسان بشكل مختلف في أسلوب العمارنة عن الفن المصري بشكل عام.
• كشف في رسائل تل العمارنة عن تهنئته للفرعون المصري تحتمس الثالث لإنتصاراته في سوريا وفلسطين.
• تم ذكر كانا في رسائل تل العمارنة، وكانت معروفة في زمن المؤرخ اليهودي الروماني يوسيفوس فلافيوس.
• وعلى الرغم من عرض بقية مجموعة تل العمارنة منذ عام 1913، إلا أن تمثال نفرتيتي ظل في طي الكتمان بناء على طلب بورشاردت.
• 1346 ق.م. قصور العمارنة للفرعون إخناتون، في المنيا القرن الـ14 ق.م. قصر أمنحتب الثالث في أفاريس (بر-رمسيس)، في الصحراء الشرقية.
• فقد كانت واست (طيبة القديمة أو الأقصر الحالية) في المقاطعة الرابع، و تل العمارنة في الرابعة عشر، و ميدوم في الحادية والعشرين.
• اتبع في بناء المعابد في العمارنة هذا الاتجاه وحتى المعابد المصرية التقليدية والتى كانت مفتوحة دون سقوف ولم يكن لديها أبواب إغلاق.
• وكان إخناتون وأسرته يعيشون في طيبة في السنوات الأربع الأولى من حكمه، وأنشأوا العاصمة الجديدة في تل العمارنة في العام الخامس.
• وثراء هذا التابوت، الذي يقارن في الأسلوب مع التابوت الأوسط للملك توت عنخ آمون، يوفر دليلا آخر على مكانة كيا العليا في تل العمارنة.
• وثراء هذا التابوت، الذي يقارن في الأسلوب مع التابوت الأوسط للملك توت عنخ آمون، يوفر دليلا آخر على مكانة كيا العليا في تل العمارنة.
• ومن الممكن أن يرتبط الوباء القاتل الذي انتشر في الشرق الأوسط في وقت أواخر عهد الأسرة الثامنة عشر بانتقال فيروسي على الشاكلة السابقة في تل العمارنة.
• ومن الممكن أن يرتبط الوباء القاتل الذي انتشر في الشرق الأوسط في وقت أواخر عهد الأسرة الثامنة عشر بانتقال فيروسي على الشاكلة السابقة في تل العمارنة.
• وصل التمثال إلى ألمانيا في عام 1913، حيث تم شحنه إلى برلين، وقُدّم إلى "هنري جيمس سيمون" تاجر الآثار وممول حفائر تل العمارنة.
• وصل التمثال إلى ألمانيا في عام 1913، حيث تم شحنه إلى برلين، وقُدّم إلى "هنري جيمس سيمون" تاجر الآثار وممول حفائر تل العمارنة.
• فواحدة من آخر الحالات لذكر اسمها هو جرة النبيذ من تل العمارنة التي يذكر عليها العام 11 من حكم إخناتون، مشيرة إلى أن أملاك كيا كانت تنتج الخمر في ذلك العام.
• وإذا كانت تدوخيبا عُرفت فيما بعد باسم كيا، فإنها كانت ستعيش في أخت آتون (تل العمارنة) حيث كانت لديها مظلة خاصة بها، وتم تصويرها مع الملك وابنة واحدة على الأقل.