موزمبيقي أمثلة على
"موزمبيقي" بالانجليزي
- أولاً، الكاشمير الموزمبيقي الحديد المسبوك الجديد
- علاوة على ذلك، حركة المقاومة الوطنية الموزمبيقية بصورة منهجية جمعت المدنيين قسريا للعمل.
- بعد رؤية أعقاب الهجوم، سأل أعضاء المنتخب الموزمبيقي تحلق في لواندا لضمانات الحماية العسكرية.
- وقعت هذه الحوادث بالقرب من منتزه سيلوس الوطني في مقاطعة روفيجي، وفي محافظة ليندي بالقرب من الحدود الموزمبيقيّة.
- وفي عام 1950، مُنح 4,353 موزمبيقيا فقط من أصل 5733000 حق التصويت من قبل الحكومة الاستعمارية البرتغالية .
- أفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون الروسية التابعة للدولة أن الحكومتين الروسية والموزمبيقية وقعتا اتفاقا بشأن التعاون العسكري والتقني في أواخر يناير 2017.
- ومع ذلك ، لم يبد موندلين اهتماما كبيرا بالاقتراح وانضم لاحقا إلى الحركات الموزمبيقية المؤيدة للاستقلال في تنزانيا ، التي تفتقر إلى قائد موثوق.
- هذا تجلى في دعم روديسيا للمقاومة الوطنية الموزمبيقية في عام 1975 وفي جنوب أفريقيا تم اعتماد "الاستراتيجية الوطنية الإجمالية".
- وساعد نفي العديد من المفكرين السياسين الموزمبيقين إلى البلدان المجاورة في وجود ملاذ آمن، يمكن التخطيط فيه لإثارة الاضطرابات السياسية في وطنهم.
- (يوليو 2015) تطور اقتصاد موزمبيق منذ نهاية الحرب الأهلية الموزمبيقية (1977-1992)، ولكن البلاد لا تزال واحدة من أفقر دول العالم وأكثرها تخلفاً.
- في مارس من عام 2011، أعلن وزير العدل الموزمبيقي خلال المراجعة الدورية الشاملة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأن المثلية الجنسية ليست جريمة في موزامبيق.
- ويعتقد أن أعضاء جماعة أنصار السنة هم في الغالب من الموزمبيقيين من مقاطعات موكيمبوا دا برايا، وبالما وماكوميا، ولكنهم يشملون أيضا مواطنين أجانب من تنزانيا والصومال.
- الخوف من الانتقام بين الأقلية البيضاء، وإعطاء الإنذار لهم باختيار الجنسية الموزمبيقية أو مغادرة البلاد خلال 90 يوما، قاد الغالبية العظمى من 370.000 شخص من الأقلية البيضاء من أبناء موزمبيق ذو الأصول البرتغالية إلى الخروج من البلاد.
- ممثلو حركة استقلال موزامبيق وجبهة التحرير الموزمبيقية، ذكرت أنها التقت بغيفارا في أواخر عام 1966 أو أوائل 1967 في دار السلام فيما يتعلق بعرضه للمساعدة في مشروعاتهم الثورية والتي قوبلت بالرفض في نهاية المطاف.
- ويتضح الخلاف بين المستوطنين البرتغاليين والسكان المحليين من خلال طريقة واحدة، وهي قلة عدد من يحملون أصول برتغالية وموزمبيقية معًا حيث بلغ عددهم 31,465 ، في الوقت الذين كان عدد السكان يقدر ب8-10 ملايين وفقًا لتعداد السكان في عام 1960.
جوال إصدار