ميركوسور أمثلة على
"ميركوسور" بالانجليزي "ميركوسور" في الصينية
- للسفر إلى دول ميركوسور، يمكن لمواطني باراغواي استخدام بطاقة الهوية الخاصة بهم.
- ساو باولو وكأس ميركوسور.
- ساو باولو وكأس ميركوسور.
- وإنما هو أيضا عضو مؤسس في كتلة ميركوسور، بعد البرازيل وباراغواي وأوروغواي وفنزويلا كشركاء.
- كما اسندت لها عضوية وفد العلاقات مع الميركوسور، ووفد العلاقات مع إيران والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط.
- وقد تفاوضت الإكوادور المعاهدات الثنائية مع الدول الأخرى، الذين ينتمون إلى جانب ذلك إلى مجموعة دول الانديز, وعضوا منتسبا في ميركوسور.
- وقد تفاوضت الإكوادور المعاهدات الثنائية مع الدول الأخرى، الذين ينتمون إلى جانب ذلك إلى مجموعة دول الانديز, وعضوا منتسبا في ميركوسور.
- نفذ الرئيس لاكاييه إصلاحات اقتصادية هيكلية وحرر التجارة وأدرجت الأوروغواي في عهده في السوق المشتركة للجنوب (ميركوسور) في عام 1991.
- البلدية هي جزء من السوق المشتركة لمدن ميركوسور، وكذلك فهي أقرب عاصمة برازيلية إلى أوروبا، إذ تبعد 5,608 كم (3,484 ميل) من لشبونة عاصمة البرتغال.
- وكان من دعاة فنزويلا من قرار منظمة الدول الأمريكية لاعتماد اتفاقية لمكافحة الفساد لها، وتعمل بنشاط في ميركوسور التجارية لدفع زيادة التجارة والتكامل في مجال الطاقة.
- أيد الرئيس الفنزويلي موخيكا محاولة للانضمام إلى ميركوسور وأيد وزير الاقتصاد الفنزويلي علي رودريغيز ليصبح الأمين العام للاتحاد دول أمريكا الجنوبية، وهو الموقف الذي سبق نيستور كيرشنر.
- منحت هذه الدول الأربع (وهي أعضاء في ميركوسور) عضوية انتساب من قبل مجلس وزراء الخارجية للمجموعة في اجتماع موسع مع اللجنو في السابع من تموز (يوليو) عام 2005.
- في يونيو 2006، لجأت أوروغواي إلى محكمة ميركوسور وطالبت بمعاقبة الأرجنتين على الحصار وإجبارها على دفع تعويضات بموجب معاهدة أسونسيون، التي تضمن حرية حركة السلع والخدمات بين الأعضاء ميركوسور.
- في يونيو 2006، لجأت أوروغواي إلى محكمة ميركوسور وطالبت بمعاقبة الأرجنتين على الحصار وإجبارها على دفع تعويضات بموجب معاهدة أسونسيون، التي تضمن حرية حركة السلع والخدمات بين الأعضاء ميركوسور.
- في يونيو 2006، لجأت أوروغواي إلى محكمة ميركوسور وطالبت بمعاقبة الأرجنتين على الحصار وإجبارها على دفع تعويضات بموجب معاهدة أسونسيون، التي تضمن حرية حركة السلع والخدمات بين الأعضاء ميركوسور.
- تم تنشيط المدينة خلال السنوات الأخيرة من قبل المستثمرين الرئيسيين من كل من أوروبا الشرقية (وخاصة من بيلاروسيا وروسيا) والصين ليكونوا مدينة رئيسية في مجموعة بريك بالإضافة إلى كونها 'مدينة ميركو' (من ميركوسور).