ميغماك أمثلة على

• وكان هناك موقع تخييم ميغماك بالقرب من كانسو في غرب جيدور حاليًا.
• وبعد أن قاموا ببعض عمليات النهب، غادر الميغماك مع عدد من السجناء المدنيين.
• وفي 22 نوفمبر 1752، أنهى كوب التفاوض من أجل السلام للميغماك في شوبينيكادي.
• ولأكثر من عام، سعى كورنواليس إلى التفاوض مع قادة الميغماك من أجل السلام.
• ومع فقدانهم لحليفهم الفرنسي، تبين للميغماك احتياجهم لعلاقة جديدة مع البريطانيين.
• عندما حاول أفراد الميغماك السباحة إلى الشاطئ للهرب قام جنود نيو إنجلاند بفتح النار عليهم.
• وكانت هناك العديد من الهجمات من الميغماك والأكاديين على هذه القرى مثل الهجوم على دارتموث (1751).
• وفي رد على هذه الهجمات، عرض الحاكم إدوارد كورنواليس مكافأة على كل رأس من شعب الميغماك.
• وفي رد على هذه الهجمات، عرض الحاكم إدوارد كورنواليس مكافأة على كل رأس من شعب الميغماك.
• قام كابتن سايبرين ساوثاك بقتل فرد واحد من أفراد الميغماك وأخذ خمسة آخرين كأسرى من ممر كانسو.
• (أشارت التقديرات إلى أن عدد الميغماك بلغ عند اندلاع الحرب 3000 والأكاديين 12000 في هذه المنطقة.)
• وبوجود حاكم جديد مكانه، وهو الحاكم بريجراين توماس هوبسون، كان أول حاكم من الميغماك على استعداد للتفاوض هو كوب.
• بعد ثمانية عشر شهرًا من القتال غير الحاسم، بدأت الشكوك والأفكار المؤيدة في إزعاج مجتمعات الميغماك والمجتمعات البريطانية.
• دفع الجيش البريطاني للرينجرز نفس المكافأة لكل رأس كما دفع الجيش الفرنسي للميغماك في مقابل رؤوس الجيش البريطاني.
• وهم جزء من كونفدرالية واباناكي، إلى جنب قبائل أبيناكي، باساماكودي، ماليسيت، ميغماك، وجميعها كانت تتحدث لغات الألغونكوين.
• شنَّ الميغماك والأكاديون، على مدار حرب الأب لو لوتر، هجمات على الحصون البريطانية في نوفا سكوشا والمستوطنات البروتستانتية المقامة حديثًا.
• وحذر روبنسون الميغماك بألا يقوموا بإيذاء أي من أسرى نيو إنجلاند لأنه كان لا يزال لديهم رهائن من الميغماك في أنابوليس رويال.
• وحذر روبنسون الميغماك بألا يقوموا بإيذاء أي من أسرى نيو إنجلاند لأنه كان لا يزال لديهم رهائن من الميغماك في أنابوليس رويال.
• بينما أخذ جيش نيو إنغلاند ستة رهائن أكاديين، الذين كان يتم إعدامهم إذا تمرد الأكاديون أو الميغماك ضد سيطرة نيو إنغلاند.
• ونصب مخيم في شينيكتو، حيث التقى بـ 300 من الأبيناكي من سانت جون ريفر وحوالي 300 من الميغماك من نوفا سكوشا.