هيليوم-4 أمثلة على
"هيليوم-4" بالانجليزي "هيليوم-4" في الصينية
- تتميّز نواة النظير هيليوم-4 بثباتيّة عاليّة لأن نويّاتها مرتّبة بشكل كامل في غلافها النووي.
- في حالة الهيليوم-4، منذ عام 1970 تم توقع إمكانية تحويله للصلب الفائق.
- يعد اضمحلال ألفا للعناصر الثقيلة في القشرة الأرضية المصدر الرئيسي للنظير هيليوم-4 في الأرض.
- يعدّ النظير هيليوم-4 هو النظير الطبيعي الأكثر وفرةً حيث أن 99.99986% من عنصر الهيليوم في الطبيعة هو هيليوم-4، وما تبقّى فهو هيليوم-3.
- يعدّ النظير هيليوم-4 هو النظير الطبيعي الأكثر وفرةً حيث أن 99.99986% من عنصر الهيليوم في الطبيعة هو هيليوم-4، وما تبقّى فهو هيليوم-3.
- قبل 2007، قام الباحثون بحساباتٍ تشير إلى أنّ الشواغر لا يمكن أن تتواجد عند درجة حرارة الصفر في الهيليوم-4 الصلب.
- بشكل مماثل فإن حرارة التبخر الكامنة للهيليوم-3 أقل بشكل كبير من نظيرتها للهيليوم-4، 0.026 كيلوجول لكل مول و 0.0829 كيلوجول لكل مول على الترتيب.
- باستخدام نموذج الانفجار العظيم، من الممكن حساب تركيزات هيليوم-4 وهيليوم-3 والديوتيريوم وليثيوم-7 في الكون نسبةً إلى كمية الهيدروجين العادي.
- عندما يبرّد الهيليوم-4 دون 2.17 كلفن، ما يعادل –271.17 °س، فإنه يصبح سائل فائق الميوعة ذو خواص لا تشبه السوائل في الحالة العادية.
- في عام 1938، اكتشف الفيزيائي بيوتر كابيتسا أن النظير هيليوم-4 عديم اللزوجة تقريباً في درجات قريبة من الصفر المطلق، وهي الظاهرة التي تعرف اليوم بالميوعة الفائقة.
- اكتُشِفَ هيليوم-4 السائل بواسطة بيوتر كابيتسا، جون ألين ودون ميسنر لعرض خاصية الميوعة الفائقة عندما يتم تبريدها تحت درجة تحوّل الخصائص تدعى نقطة لامدا.
- عند درجات حرارة منخفضة، شكل هيليوم-4 الغني قد يحتوي على ما يصل إلى 6 ٪ من هيليوم-3 في المحلول، مما يجعل من الممكن وجود سائل بارد مخفف والقادر على الوصول إلى درجات حرارة تصل إلى بضعة مللي كلفن فوق الصفر المطلق.
- مع ذلك، قبل المشاهدات مؤخرًا لتصرفاتٍ مثل تصرفات الميوعة الفائقة في هيليوم-4 الصلب، اعتُبرت الميوعة الفائقة من الخواص الحصرية للحالة السائلة، مثل إلكتروناتٍ ونيوترونات في سوائلٍ ذات موصلية فائقة، غازاتٌ بتكاثف بوز-أينشتاين، أو سوائلٌ غير تقليدية مثل هيليوم-4 أو هيليوم-3 في درجات حرارةٍ منخفضةٍ بشكلٍ كافٍ.
- مع ذلك، قبل المشاهدات مؤخرًا لتصرفاتٍ مثل تصرفات الميوعة الفائقة في هيليوم-4 الصلب، اعتُبرت الميوعة الفائقة من الخواص الحصرية للحالة السائلة، مثل إلكتروناتٍ ونيوترونات في سوائلٍ ذات موصلية فائقة، غازاتٌ بتكاثف بوز-أينشتاين، أو سوائلٌ غير تقليدية مثل هيليوم-4 أو هيليوم-3 في درجات حرارةٍ منخفضةٍ بشكلٍ كافٍ.