تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

يورانيوم-235 أمثلة على

"يورانيوم-235" بالانجليزي  "يورانيوم-235" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • تغذّي النظائر الانشطارية من اليورانيوم-235 معظم المفاعلات النووية.
  • تستخدم ثلاثة ترددات (ألوان) من الليزر من أجل التأيين الكامل لليورانيوم-235.
  • تستخدم ثلاثة ترددات (ألوان) من الليزر من أجل التأيين الكامل لليورانيوم-235.
  • وتكنيشيوم-99 له ناتج انشطاري قدره 6.0507٪ للانشطار النيوتروني الحراري لليورانيوم-235.
  • وتكنيشيوم-99 له ناتج انشطاري قدره 6.0507٪ للانشطار النيوتروني الحراري لليورانيوم-235.
  • سلسلة اضمحلال اليورانيوم-235 (التي تسمى تاريخيا اليورانيوم أكتينو) لديها 15 عضوا ينتهي بالرصاص-207.
  • إن عملية التهدئة تقوم بزيادة مقطع الانشطار العرضي جوهرياً للنواة الانشطارية مثل اليورانيوم-235 أو البلوتونيوم-239.
  • في السنة التالية، تمت معرفة المكوّن النشط في اليورانيوم وحُدّد على أنه نظيره النادر يورانيوم-235.
  • في السنة التالية، تمت معرفة المكوّن النشط في اليورانيوم وحُدّد على أنه نظيره النادر يورانيوم-235.
  • وقد يُستخدم يورانيوم مخصب بدرجة 5و16 % يورانيوم-235 كوقود، وسيحتاج تموينه من جديد بالوقود بعد 7 أو 8 سنوات.
  • ونظرًا لأن ذرات اليورانيوم-235 تطلق نيوترونات أكثر مما تمتصها، لذا فهي تدفع التفاعل المتسلسل، وبالتالي يمكن وصفها بالمادة الانشطارية.
  • بعد عدّة محاولات، وصلت أول شحنة من اليورانيوم المخصب قليلاً (13-15% يورانيوم-235) إلى أوك ريدج في آذار (مارس) 1944.
  • عندما يصدم نيوترون حر نواة ذرة انشطارية مثل اليورانيوم-235 ( 235 يو)، ينشق اليورانيوم إلى ذرتين أصغر تسمى شظايا الانشطار ،بالإضافة إلى نيوترونات أكثر.
  • يضمحل اليورانيوم ببطء عن طريق إصدار جسيمات ألفا، ويبلغ عمر النصف لليورانيوم-238 حوالي 4.47 مليار سنة، ويبلغ لليورانيوم-235 حوالي 704 مليون سنة، مما يجعله مفيدًا في تأريخ عمر الأرض.
  • تأسست «لجنة مود» بعد أعمال فريش وبيرلز التي قدّرت الوزن الحرج ليورانيوم-235 ووجدوا أنه أصغر مما كان يُعتقد من قبل، مما يعني أنه ولادة القنبلة أصبح ممكنًا.
  • شملت هذه الشحنات موادا كيميائية متخصصة لإعادة المعالجة وعينات من مواد انشطارية مثل اليورانيوم-235 في عام 1959، والبلوتونيوم في عام 1966، وكذلك ليثيوم-6 عالي التخصيب، الذي يستخدم لتعزيز القنابل الانشطارية وتزويد القنابل الهيدروجينية بالوقود.
  • بين عامي 1946 و1947، باحثون من جامعة روتشستر قاموا بحقن اليورانيو-234 واليورانيوم-235 في جرعات تتراوح من 6.4 إلى 70.7 ميكروغرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم إلى ستة أشخاص لدراسة كمية اليورانيوم التي يمكن أن تتحملها كليتهم قبل أن تتلف.