يومينس أمثلة على

• "أبي، من الأفضل أن تدع هذا الرجل يذهب بعيدًا، وإلا سيفسدك الأجنبي". عمل كليومينس بنصيحتها.
• كانت زوجة الملك ليونيداس الأول، "نصف شقيق" كليومينس، والذي قاتل ومات في معركة ترموبيل.
• عندما تقدم ضد لاكونيا، وجد أنتيغونوس أن كليومينس قد سد جميع الممرات الجبلية باستثناء واحد.
• أما بيثون فقد انضم إلى أنتيغونوس الأول الذي استطاع ضرب كلا من يومينس وحلفائه الجدد في معركة قرب سوسة.
• في نهاية المطاف تم القضاء على القوات الاسبرطية من قبل المقدونيين وحلفائهم وأجبر كليومينس على الفرار إلى مصر.
• بعد ذلك، انقلبت كل من أسبرطة وأثينا على بعضهما البعض، وفي ذلك الوقت قام كليومينس الأول بتثبيت إيساغوراس كقائد أركون.
• إلا أن أنتيغونوس تجاهل الأمر، فحاول يومينس عبثا حث ليوناتوس لمرافقته إلى أوروبا ومشاركته في خططه الطموحة والعالية.
• ومع ذلك، في 510 ق.م، و بتحريض من الأرستقراطي الأثيني كليسثنيس، ساعد الملك الإسبرطي كليومينس الأول الأثينيون على إسقاط الطغاة.
• وبعد وفاة الإسكندر (323 ق م)، تولى يومينس قيادة مجموعة كبيرة من الجنود اليونانيين الذين قاتلوا تأييداً لابن الإسكندر، الإكسندر الرابع .
• تشمل آخر استخدامات مسجلة على البراز للتهرب من السيدة غانبل في بليموث (1808) وجيني بايبس ، وهو سيء السمعة من ليومينستر.(1809).
• وبعد انتصارين غير حاسمين في معركة بارايتاكين (317 ق م) و معركة غابيين (316 ق م)، تعرض يومينس للخيانة من قبل قبل ضباط تحت قيادته فسلموه لأنتيغونوس.
• على الرغم من مهارات يومينس التي لا يمكن إنكارها كقائد عسكري، فإنه لم يحضى باحترام وولاء ضباط جيشه المقدونيين بالكامل وقد مات نتيجة ذلك.
• وقد كان يومينس مكروها ومحتقرا من قبل الكثير من رفاقه القادة وذلك لنجاحاته ولعرقه ولاحتلاله منصب أمين السر الملكي فيما مضى من أيام الإسكندر وأبوه.
• بعد مقتل بيرديكاس في مصر من قبل جنوده (320 ق م)، حكم القادة المقدونيون على يومينس بالموت، فعيّنوا كل من أنتيباتر وأنتيغونوس كقاتلين له.
• ووفقاً لبلوتارخ و ديودورس ، فقد حاز يومينس على النصر في المعركة لكنه خسر السيطرة على مخيم أمتعة جيشه إما بسبب ازدواجية ولاء حليفه پوكستاس أو بسبب عدم كفاءته.
• ووفقاً لرواية بلوتارخ، قام أنتيجونوس بمنع الماء والطعام عن يومينس لمدة ثلاثة أيام، ولكن في النهاية أرسل عليه جلادا لنقله له عندما حان وقت نقل معسكره من مكانه.
• وقد نُظر لـ يومينس في التراث كشخصية مأساوية، فقد كان مثال الرجل الذي حاول على ما يبدو فعل الشيء الصحيح لكن العدو الذي لا يرحم وغدر جنوده تمكنوا منه.
• وفي عام 1817 ، حُكم على سارة ليكي ، وهي أيضاً من ليومينستر ، بالتوقيف ، لكن المياه في البركة كانت منخفضة للغاية لدرجة أن السلطات قامت فقط بتدويرها حول المدينة على الكرسي.
• على أي حال، يظهر وجود توتر بين الابن الأكبر وإخوته غير الأشقاء، وتم حله فقط بوفاة (أو قتل) كليومينس وارتقاء ليونيداس الأول للعرش (أخوه وزوج ابنته في آن واحد).
• وفقًا لتواريخ هيرودوتس، في سن الثامنة أو التاسعة، نصحت جورجو والدها كليومينس بألا يثق في أريستاغوراس من ميليتوس، دبلوماسي أجنبي كان يحاول إقحام كليومينس في دعم ثورة أيونية ضد الفرس.