Those Greeks who chose to resist (the 'Allies') were defeated in the twin simultaneous battles of Thermopylae on land and Artemisium at sea. هزم الإغريق الذين اختاروا المقاومة (الحلفاء) في معارك متزامنة في ثيرموبيلاي على الأرض وأرتيميسيوم في البحر.
Simultaneous with the battle at Thermopylae, an Allied naval force of 271 triremes defended the Straits of Artemisium against the Persians. في نفس الوقت وبالتزامن مع معركة تيرموبيل, قوة بحرية للحلفاء مكونة من 271 سفينة دافعت عن مضيق الأرتميسيوم ضد الفرس.
Since the Allied fleet was badly damaged, and since it no longer needed to defend the flank of Thermopylae, they retreated from Artemisium to the island of Salamis. ولكون أسطول الحلفاء متضررا للغاية ولأنه لم تعد هناك حاجة للدفاع عن مضيق التيرموبيل,انسحبوا من أرتميسيوم إلى جزيرة سلاميس.
This is also the range given by adding the approximate number of Persian ships after Artemisium (~550) to the reinforcements (120) quantified by Herodotus. وهذأ أيضا هو النطاق الذي نحصل عليه إذا أضفنا العدد التقريبي للسفن الفارسية بعد معركة آرتميس (~ 550 سفينة) إلى التعزيزات (120 سفينة) التي ذكرها هيرودوت.
According to Herodotus, two more ships defected from the Persians to the Greeks, one before Artemisium and one before Salamis, so the total complement at Salamis would have been 373 (or 380). ووفقاً لهيرودوت، هناك سفينتان إنشقتا عن الأسطول الفارسي وإنضمتا للإغريق، واحدة قبل معركة آرتميس وواحدة قبل معركة سالاميس، وبالتالي فإن إجمالي عدد السفن في سالاميس كان 368 (أو 380).
The battle at Artemisium had seen attempts to negate the Persian advantage in numbers, but ultimately the Allies may have realised that they needed an even more constricted channel in order to defeat the Persians. وكانت المعركة في مضائق آرتميس قد شهدت محاولات من جانب اليونانيين لإبطال ميزة التفوق العددى للفرس، ولكنهم في النهاية أدركوا أنهم في حاجة إلى قناة أكثر ضيقاً من أجل هزيمة الفرس.