Francisco Franco, the Caudillo فرانشيسكو فرانكو) ، زعيم الأُمة)
Most of those Laws theoretically provided for a quite free state, but ultimately the power of the Caudillo was supreme. نظريا أتت معظم تلك القوانين لأجل دولة حرة بالكامل، ولكن يبقى بالنهاية قوة الزعيم هي العليا.
In 1831, when Gorriti was thirteen, the federal caudillo Facundo Quiroga forced Gorriti and much of her family into exile, so they emigrated to Tarija, Bolivia. وفي عام 1831، عندما كانت خوانا غوريتي في الثالثة عشرة من عمرها، أجبرها الكوديلو (الزعيم) الداعم للنظام الفيدرالي خوان فاكوندو كيروغا مع كثير من أفراد عائلتها على الذهاب إلى المنفى، ولذلك هاجروا إلى تاريخا، في بوليفيا.
In invading Corrientes, López tried to obtain the support of the powerful Argentine caudillo Justo José de Urquiza, governor of the provinces of Corrientes and Entre Ríos, and the chief federalist hostile to Mitre and to the government of Buenos Aires. وحاول لوبيز، من خلال احتلاله لكورينتيس، الحصول على دعم الحاكم الأرجنتيني القوي لإقليمي كورينتيس وإنتري ريوس كاوديو خوسيه دي أوركويزا والعدو الفيدرالي الرئيسي للرئيس الأرجنتيني ميتر وحكومة بينوس إيريس.
But the caudillo mentality was difficult to erase from Uruguay and political feuding continued culminating in the Revolution of the Lances (Revolución de las Lanzas) (1870–1872), and later with the uprising of Aparicio Saravia, who was fatally injured at the Battle of Masoller (1904). لكن عقلية الزعيم المطلق كان من الصعب أن تمحى من الأوروغواي وبلغ التناحر السياسي ذروته في ثورة الرماح (1870-1872)، وبعد ذلك مع انتفاضة أباريسيو سارافيا الذي أصيب بجروح قاتلة في معركة ماسولير 1904.
Although Spanish caudillo Francisco Franco did not officially bring Spain into World War II on the side of Nazi Germany, he permitted volunteers to join the German Army (Wehrmacht) on the condition they would only fight against the Soviet Union on the Eastern Front, and not against the Western Allies or any Western European occupied populations. علي الرغم من عدم دخول الرئيس الإسباني فرانكو الحرب بجانب ألمانيا إلا انه سمح للمتطوعين الإسبان بالانضمام إلى الجيش الألماني والمشاركة في الحرب ضد البلاشقة (الشيوعيين السوفييت) على الجبهة الشرقية على أن تضمن الحكومة الألمانية عدم اشتراك المتطوعين الأسباب في قتال ضد أي من قوات الحلفاء الغربيين أو سكان أوروبا الغربية الواقعة تحت الاحتلال الألماني.
جوال إصدار