In relation to forms of accidental killing, nonkilling implies creation of social and technological conditions conducive to their elimination. وبالنسبة لأشكال القتل غير العمدي، فان اللاقتل يسعى لخلق ظروف اجتماعية وتكنولوجية مواتية للقضاء على أسباب ذلك..
Not excluding any of the latter, nonkilling provides a distinct approach characterized by the measurability of its goals and the open-ended nature of its realization. وبدون اقصاء أي من هذه الفاهيم، فان مصطلح لا قتل يقدم مقاربة جديدة تتميز بإمكانية قياس أهدافها والطبيعة المرنة لتحقيقها.
In relation to psychological aggression, physical assault, and torture intended to terrorize by manifest or latent threat to life, nonkilling implies removal of their psychosocial causes. وفيما يتصل بالاعتداء النفسي والاعتداء الجسدي والتعذيب المُستخدم بهدف الترهيب من خلال تهديد الحياة بحو علني أو ضمني، فان اللاقتل يسعى للقضاء على الأسباب النفسية لتلك الممارسات.
In relation to threats to the viability of the biosphere, nonkilling implies absence of direct attacks upon life-sustaining resources as well as cessation of indirect degradation associated with lethality. وفيما يتعلق بالتهديدات الموجهة لقابلية المدى الحيوي للحياة، فان اللاقتل يعني غياب الاعتداءات المباشرة على الموارد الداعمة للحياة وايقاف التدهور غير المباشر المتصل بالممارسات المميتة.
In his book Nonkilling Global Political Science, Glenn D. Paige estimated that less than 0.5 percent of all humans that ever existed actually killed other humans. بيج في كتابه، "علم السياسة العالمي في عدم القتل"، يشير إلى أن أقل من 0.5 في المائة من كل البشر الموجودين والذين وجدوا في هذا العالم، قد قاموا بقتل بشر آخرين.
In analysis of its causes, nonkilling encompasses the concepts of peace (absence of war and conditions conducive to war), nonviolence (psychological, physical, and structural), and ahimsa (noninjury in thought, word and deed). في تحليله للأسباب، فان عبارة اللاقتل تشمل مفاهيم كالسلام (غياب الحرب والظروف المواتية للحرب)، وسياسية اللاعنف (بمعناه النفسي، والجسدي والبنيوي)، وأهيسما (عدم الإذاء بالفكر والكلمة والفعل).
On the other hand, nonkilling does not set any predetermined path for the achievement of a killing-free society in the same way as some ideologies and spiritual traditions that foster the restraint from the taking of life do. ومن جهة أخرى، فان اللاقتل لا يصف مسارا مسبقا لكيفية تحقيق مجتمع خال من القتل كما هو حال بعض الايديولوجيات والتقاليد الروحية التي تحض على عدم القتل.
In relation to killing of humans by socioeconomic structural conditions that are the product of direct lethal reinforcement as well as the result of diversion of resources for purposes of killing, nonkilling implies removal of lethality-linked deprivations. أما من ناحية قتل الاشخاص من خلال الظروف البنيوية الاجتماعية والاقتصادية التي تُعد نتيجة لتعزيز مميت مباشر ولتحويل الموارد الأغراض القتل، فان اللاقتل يسعى للقضاء على أشكال الحرمان ذات الصلة بالممارسات المميتة.
جوال إصدار