Several powers, despite the peaceful intentions of the treaty, still feared a reassertion of French power. كانت عدة قوى لا تزال تخشى إعادة إعلان القوة الفرنسية، على الرغم من النوايا السلمية للمعاهدة.
(An important reassertion of civilian influence took place in March–April 1973, when Demirel and Ecevit, normally at odds, both rejected the generals' choice for president, instead having Fahri Korutürk elected to the post by the Assembly.) (تمت إعادة التأكيد على أهمية السلطة المدنية في إشارة واضحة حدثت في ما بين شهري مارس وأبريل من عام 1973، وذلك عندما رفض ديميريل وبولنت على غير المتوقع خيار الجنرالات للرئاسة بدلاً من انتخاب فخري ثابت كوروتورك لهذا المنصب من قبل المجلس.)، وبحلول صيف 1973، حقق النظام المدعوم من الجيش معظم مهامه السياسية.
جوال إصدار