sobriquet معنى

• n.
  لقب, إسم مستعار

• "sobrino de botín" معنى    سوبرينو دي بوتين
• "sobriety" معنى    n. رصانة, رزانة, رجاحة عقل, اعتدال
• "sobriquets" معنى    أنباز  الألقاب  انباز
• "sobrescobio" معنى    سوبريسكوبيو
• "sobs" معنى    n. تشهقات, تنهدات
• "sobremunt" معنى    سوبريمونت
• "sobstuff" معنى    المأساة
• "sobrarbe" معنى    سوبراربي
• "soc" معنى    اختصار لكلمة المجتمع او إشتراكي

• I'd like to think that Fleet Street would have devised a more inventive sobriquet than "The Balloon Man,"
  أود أن أعتقد أن شارع فليت سيتجدد أكثر من إبتكارات رجل المنطاد
• Almellehan's activism received recognition in a number of countries, and has led to her receiving the sobriquet "Malala of Syria."
  وقد حظي نشاط المليحان بالقبول في عدد من البلدان مما أدى إلى تلقيبها "ملالا في سوريا".
• But on this most auspicious of nights permit me then, in lieu of the more commonplace sobriquet to suggest the character of this dramatis persona.
  و لكن من أجل أن أزيح الشكوك الليلة فإنني سأقترح شخصية هذه الشخصية الدرامية
• As such, he is sometimes referred to as the "Father of the American Navy" (a sobriquet he shares with John Barry and John Adams).
  يشار إليه أحيانا بلقب "أب البحرية الأمريكية" (وهو لقب يشاركه مع جون باري وجون آدامز ).
• The progressive General Espartero, exploiting his popularity as a war hero and his sobriquet "Pacifier of Spain", demanded liberal reforms from Maria Cristina.
  استغل التقدمي الجنرال إسبارتيرو شعبيته بأنه بطل حرب ولقّب ب"مصلح إسبانيا" فطالب بالاصلاحات الليبرالية من ماريا كريستينا.
• Nevis is also known by the sobriquet "Queen of the Caribees", which it earned in the 18th century, when its sugar plantations created much wealth for the British.
  نيفيس معروفة أيضاً بلقب "ملكة الكاريبي"، وهو ما حصل في القرن 18، عندما خلقت مزارع قصب السكر في ثروة كبيرة للبريطانيين.
• He displayed a talent for exploration and a genius at self-promotion that gave him the sobriquet of "Pathmarker of the West" and led him to the presidential nomination of the new Republican Party in 1856.
  وقد أظهر موهبة في الاستكشاف وعبقرية في الترويج الذاتي التي أكسبته لقب "مُعَلِّم مسارات الغرب" وهو ما أوصله إلى الترشح لرئاسة الحزب الجمهوري الجديد في سنة 1856.