Subduction of the resulting ocean basin that formed between the Greater Himalayan fragment and India explains the apparent discrepancy between the crustal shortening estimates in the Himalaya and paleomagnetic data from India and Asia. ويشرح انغمار حوض المحيط الناجم الذي تكون بين جزء الهيمالايا العظمى والهند الفرق الواضح بين تقديرات تقصير القشرة الأرضية في الهيمالايا والبيانات الباليومغناطيسية المأخوذة من الهند وآسيا.
His hypothesis was controversial and not widely accepted until the 1950s, when numerous discoveries such as palaeomagnetism provided strong support for continental drift, and thereby a substantial basis for today's model of plate tectonics. ولقد ظلت فرضية فيجنر محل جدل ولم تلق قبولاً واسعًا حتى عقد الخمسينيات في القرن العشرين، عندما تم التوصل إلى العديد من الاكتشافات ومنها الباليومغناطيسية التي قدمت دعمًا قويًا لنظرية الانجراف القاري، والتي أصبحت قاعدة أساسية في النماذج المعاصرة لتكتونيات الصفائح الأرضية.
In 2012, paleomagnetic data from the Greater Himalaya was used to propose two collisions to reconcile the discrepancy between the amount of crustal shortening in the Himalaya (~1,300 kilometres or 800 miles) and the amount of convergence between India and Asia (~3,600 kilometres or 2,200 miles). وفي عام 2012، تم استخدام البيانات الباليومغناطيسية المجمعة من الهيمالايا العظمى على التصادمين المقترحين لحل الخلاف بين مقدار تقصير القشرة الأرضية في جبال الهيمالايا (حوالي 1300 كم) ومقدار التقارب بين الهند وآسيا (حوالي 3600 كم).
جوال إصدار