تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

al-birwa أمثلة على

"al-birwa" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • The British also executed eight residents of al-Birwa who had participated in the revolt.
    أعدم البريطانيون أيضًا ثمانية من سكان البروة الذين شاركوا في الثورة.
  • By the 1940s, al-Birwa had three olive oil presses, a mosque, a church, and approximately 300 houses.
    في سنوات الأربعينات كان في البروة ثلاث معاصر زيت زيتون، ومسجد، وكنيسة، وقرابة 300 منزل.
  • Al-Birwa was mentioned in 1047 CE, during Fatimid rule, when it was visited by the Persian geographer, Nasir Khusraw.
    ذُكرت البروة في عام 1047 للميلاد، خلال الحكم الفاطمي، عندما زارها الجغرافي الفارسي ناصر خسرو.
  • In the late 19th century, al-Birwa grew to be a large village, with a well in its southern area.
    في أواخر القرن التاسع عشر نمت البروة لتصبح قرية كبيرة، بها بئر ماء في منطقتها الجنوبية.
  • Among the refugees of al-Birwa was Mahmoud Darwish, who was born in the village in 1941 and lived part of his childhood there.
    من بين لاجئي البروة كان محمود درويش، الذي ولد في القرية عام 1941، وعاش جزءًا من طفولته فيها.
  • During British Mandate rule in Palestine, al-Birwa was home to local power brokers, who mediated disputes in neighboring villages.
    في فترة الانتداب البريطاني على فلسطين كانت البروة موطنًا لأصحاب النفوذ المحليين الذين كانوا يتوسطون في حل النزاعات بين أهالي القرى المجاورة.
  • A number of women from al-Birwa participated in the revolt by transporting arms, water and food to rebels positioned among the hills in the vicinity.
    كما شارك عدد من النساء من البروة في الثورة عن طريق نقل الأسلحة والمياه والمواد الغذائية إلى الثوار المتمركزين بين التلال في المنطقة المجاورة.
  • Travelers' reports from the late 19th century documented that Al-Birwa had a mosque, a church and an elementary school for boys (a girls' school was built in 1942).
    أشارت تقارير الرحالة من أواخر القرن التاسع عشر إلى أن البروة كان بها مسجد، وكنيسة، ومدرسة ابتدائية للبنين (مدرسة البنات تم بنائها في عام 1942).
  • American biblical scholar Edward Robinson visited al-Birwa in 1852 and noted that it was one of 18 villages in Palestine with an operating Christian (Eastern Orthodox) church.
    قام الباحث الأمريكي في الكتاب المقدس إدوارد روبنسون بزيارة البروة عام 1852، وأشار إلى أنها واحدة من 18 قرية في فلسطين تنشط بها الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية.
  • Elderly refugees from al-Birwa interviewed in 2003–2004 recalled that during the revolt, local rebels set off a mine that hit a British military jeep on a road adjacent to al-Birwa in August 1937, prompting the British to launch punitive measures against the village.
    وقد أشار اللاجئون المسنون من البروة الذين أجريت معهم مقابلات في الفترة 2003-2004 إلى أن الثوار قاموا خلال الثورة بتفجير لغم استهدف سيارة جيب عسكرية بريطانية على طريق مجاور للبروة في أغسطس 1937، مما دفع البريطانيين إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضد القرية.
  • Elderly refugees from al-Birwa interviewed in 2003–2004 recalled that during the revolt, local rebels set off a mine that hit a British military jeep on a road adjacent to al-Birwa in August 1937, prompting the British to launch punitive measures against the village.
    وقد أشار اللاجئون المسنون من البروة الذين أجريت معهم مقابلات في الفترة 2003-2004 إلى أن الثوار قاموا خلال الثورة بتفجير لغم استهدف سيارة جيب عسكرية بريطانية على طريق مجاور للبروة في أغسطس 1937، مما دفع البريطانيين إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضد القرية.
  • By this time, many of the inhabitants lost all or part of their lands due to debts, and concurrently, men and women from al-Birwa increasingly worked in public projects, such as road construction and the Haifa oil refinery, or in British military installations, to compensate for lost income.
    في هذه الفترة، فقد العديد من السكان أراضيهم أو جزءًا منها بسبب الديون التي تفاقمت عليهم، الأمر الذي جعل الرجال والنساء يعملون في الوقت نفسه في المشاريع العامة بشكل متزايد، مثل بناء الطرق أو في مصفاة حيفا للنفط أو في المنشآت العسكرية البريطانية، للتعويض عن الدخل المفقود.