تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

bellicose أمثلة على

"bellicose" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • I shall be cheerfully refunded if you'll excuse my bellicose pomposity...
    أنا سَأُعادُ مبلغ بِمَرح إذا أنت سَ أعذرْ تفاخمَي العدوانيَ...
  • Moreover, the participants' mounting antipathy and bellicose language served to confirm their suspicions about each other's hostile intentions, and to entrench their positions.
    علاوة على ذلك، ساهم تصاعد لغة الكرهية والعدوانية للمشاركين في تأكيد شكوكهم حول النوايا العدوانية لبعضهم البعض وترسيخ مواقفهم.
  • The attack hit the V-2 rocket facility of the Zeppelin Works, which made Operation Bellicose the first mission that bombed a long-range weapon facility.
    لقد أصاب الهجوم منشأة الصاروخ فاو 2 الخاصة بمنطاد زبلين، الأمر الذي جعل عملية بيليكوس أول عملية تقصف منشأة أسلحة بعيدة المدى.
  • When describing his views of the peace process among Arab leaders and in the media of the Arab world, Arafat's rhetoric became noticeably more bellicose than it was when among Western leaders and media outside of the Arab world.
    عندما وصف وجهات نظره حول عملية السلام بين القادة العرب والإعلام في العالم العربي، فقد أصبح خطاب عرفات بشكل ملحوظ أكثر تشددا مما كان عليه عندما كان بين القادة الغربيين والإعلام خارج العالم العربي.
  • On 23–24 June, eight of the original Operation Bellicose force of sixty Lancasters remained in Algeria for repairs and the remaining 52 bombed the Italian naval base at La Spezia, damaging an "oil depot" and an "armaments store" and continued to Britain without loss.
    24 يونيو، ظلت ثمان قاذفات آفرو لانكستر من قوات عملية بيليكوس الأصلية البالغ عددها 60 قاذفة في الجزائر لإجراء إصلاحات، والـ 52 قاذفة الأخرى قصفت القاعدة البحرية الإيطالية في لا سبيتسيا، بليغوريا، وألحقوا أضرارًا و"مخزن للأسلحة"، وواصلت القاذفات طريقها إلى بريطانيا دون خسائر.
  • From the first invasion in the eleventh century through till the general collapse of the Crusades in the thirteenth century, the book constructs a narrative that is the reverse of that common in the Western world, describing the main facts as bellicose and displaying situations of a quaint historic setting where Western Christians are viewed as "barbarians", unaware of the most elementary rules of honor, dignity and social ethics.
    منذ الاجتياح الأول في القرن الحادي عشر و حتى سقوط الصليبيين في القرن الثالث عشر، يبني المؤلف حبكته السردية ، واصفاً حقائق عن الهجمات العدوانية وعارضاً حقبة تاريخية عجيبة كان ينظر للمسيحيين فيها بـ "الهمجيين" أو " البرابرة"، جهلة بأبسط قواعد الشرف والكرامة والأخلاق الاجتماعية.