carcinogens أمثلة على

• So, what, there's carcinogens in the baptismal water they're using?
  أهناك مواد مسرطنة في مياه المعمودية المستخدمة؟
• No, you know, I prefer carcinogens to endorphins.
  لا، كما تعرف أفضل المواد المسرطنه على الإندروفين
• Carcinogens in the environment or in food.
  مواد تتسـبب بالسرطان في البيئـة أو الطعام
• Carcinogens are ingested and cause melanomas, damage internal organs-- lung, liver, and kidney failure.
  يتم بلع المواد المسببة للسرطان (وتسبب الأورام (الميلانينية ...وتلف الأعضاء الداخلية الرئة والكبد ، والفشل الكلوي
• You guys have any idea how much lead, asbestos, carcinogens and toxic mold is in this tower?
  هل لديكم أية فكرة يا رفاق عن كم من "الأسبستوس"والقوالب السامة في هذا البرج؟
• PHIP formation, 'cause if I can find a way to decrease carcinogens from our diet,
  تشكيل PHIP، لأنه إذا كان يمكن أن أجد وسيلة لتقليل المواد المسببة للسرطان من نظامنا الغذائي،
• You're at home in bed heavily sedated, resting comfortably dying from the carcinogens you've personally spewed in a lifetime of profiteering.
  انت في بيتك و علي سريرك هادئ و مرتاح تحتضر من التخمه
• She argued that these three processes had evolved to eliminate pathogens, carcinogens and other toxins from the body.
  وقالت إن هذه العمليات الثلاث تطورت للقضاء على مسببات الأمراض، والمواد المسرطنة وغيرها من السموم من الجسم.
• Co-carcinogens are chemicals that do not necessarily cause cancer on their own, but promote the activity of other carcinogens in causing cancer.
  محفزات المواد المسرطنة هي المواد الكيميائية التي لا تتسبب بالضرورة في مرض السرطان ولكن تعزز نشاط المواد المسرطنة الأخرى التي تسبب السرطان.
• The reason that breast tissue appears most sensitive to chemical carcinogens in this phase is that breast cells are not fully differentiated until lactation.
  السبب الذي يبدو نسيج الثدي أكثر حساسية للمواد الكيميائية المسرطنة في هذه المرحلة هو أن خلايا الثدي لا تفرق بشكل كامل حتى الرضاعة.
• Smoking any substance could possibly carry similar risks as smoking tobacco due to carcinogens in all smoke, and the ultimate conclusions on these factors are disputed.
  تدخين أي مادة سيحمل نفس مخاطر تدخين الماريجوانا بسبب المواد المسرطنة الموجودة في الدخان، الإستنتاجات النهائية على هذه العوامل متنازع عليها.
• The U.S. Department of Health and Human Services Public Health Service labeled several heterocyclic amines as likely carcinogens in its 13th Report on Carcinogens.
  وصفت دائرة الصحة العامة التابعة لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية العديد من الأمينات غير المتجانسة كمواد مسرطنة محتملة في تقريرها الثالث عشر عن المواد المسرطنة.
• There are many different types of dioxins and only a few of them have been labeled by the Environmental Protection Agency as definite human carcinogens and endocrine hormone disruptors.
  هناك العديد من الأنواع المختلفة من الديوكسينات ولكن فقط قلة منهم مصنفة من قبل وكالة حماية البيئة كمسرطنات بشرية أكيدة ومشوشات للهرمونات الصماوية.
• 1 May – Cancer researchers report that e-cigarettes "get so hot that they, too, can produce a handful of the carcinogens found in cigarettes and at similar levels".
  أفاد باحثو السرطان بأن السجائر الإلكترونية "تحصل على درجة حرارة عالية بحيث يمكنها أيضا إنتاج حفنة من المواد المسرطنة الموجودة في السجائر وعلى مستويات مماثلة".
• Usually, physical carcinogens must get inside the body (such as through inhaling tiny pieces) and require years of exposure to develop cancer.
  و عادة, يجب أن تدخل المواد المادية المسرطنة إلى الجسم (مثل خلال استنشاق القطع الصغيرة) و يتطلب ذلك سنوات من التعرض للإصابة السرطان . و نادر نسبيا ماتسبب الصدمات الجسدية السرطان.
• Several well-established carcinogens have been shown by the tobacco companies' own research to be present at higher concentrations in second-hand smoke than in mainstream smoke.
  وقد أثبتت الأبحاث التي قامت بها شركات التبغ نفسها أن أكثر من مادة من المواد المسرطنة المعروفة تتواجد في التركيزات المرتفعة من الدخان الثانوي بصورة أكثر من تواجدها في الدخان الرئيسي.
• A 2004 study by the International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization concluded that non-smokers are exposed to the same carcinogens as active smokers.
  أفادت إحدى الدراسات التي أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان عام 2004 التي تعد جزء من منظمة الصحة العالمية أن غير المدخنين يتعرضون للمواد المسرطنة تمامًا مثل المدخنين بشراهة.
• A study issued in 2002 by the International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization concluded that non-smokers are exposed to the same carcinogens on account of tobacco smoke as active smokers.
  و في دراسةٍ نشرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية عام 2002 جاء أن الأفراد غير المدخنين معرضين لنفس مخاطر الإصابة بالسرطان بسبب المواد المسرطنة على حساب دخان التبغ للمدخنين النشطين .
• Carcinogens may increase the risk of cancer by altering cellular metabolism or damaging DNA directly in cells, which interferes with biological processes, and induces the uncontrolled, malignant division, ultimately leading to the formation of tumors.
  قد تزيد المواد المسرطنة من خطر الإصابة بمرض السرطان عن طريق تغيير الأيض الخلوي أو إلحاق أضرار مباشرة في الحمض النووي، مما يتعارض مع العمليات البيولوجية، والحث على انقسام خلوي خبيث غير محكوم، مما يؤدي في النهاية إلى تكون الأورام.
• Journalists working for newspapers distributed the list of alleged carcinogens verbatim; even a 1984 book written by a medical doctor aiming at informing the general public about the dangers of cancer included the substances in the flyer in a list of carcinogens, without checking the flyer's accuracy.
  نشر الصحفيون الذين يعملون بالصحف قائمة المسرطنات المزعومة حرفيا؛ حتى أن كتابا نشر عام 1984، بقلم طبيب يستهدف تحذير الناس من أخطار السرطان، تضمن المواد الموجودة في الورقة في قائمة المسرطنات، بدون تدقيق حول صحة النشرة.