تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

hydrotherapy أمثلة على

"hydrotherapy" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • Oh, you know it's hydrotherapy for an old football injury.
    تعلمين المعالجة المائية لجرح قديم بسبب كرة القدم
  • Why don't we take her for a quiet soak in the hydrotherapy room.
    لما لا نأخذها لكي تهدئ قليلاً في غرفة المعالجة المالية؟
  • A salve can't cure you like I can... in your session in the hydrotherapy room with me.
    في غرفة المعالجة المائية معي أتحدث الفرنسية.. واليونانية
  • Did you check the hydrotherapy room?
    هل تفقدتَ غرفة المعالجة المائية؟
  • Last hydrotherapy at 11.
    آخر جلسة علاج مائيّ بالحادية عشر .
  • They would go into these cells and grab these young guys and bring 'em up to Hydrotherapy in the mental ward.
    كان لديه جماعته الخاصة، يبلغ عددهم 16 أو 17 من الحرّاس و السجناء
  • So the quickest way to the shower area is through the hydrotherapy room, down the east corridor and up another hallway.
    لذا الطريق الأسرع إلى منطقةِ الدُشَ... ... خلالغرفةِhydrotherapy، أسفل الممرِ الشرقيِ... ... بالإضافة،فوقالمدخلِالآخرِ.
  • So the quickest way to the shower area is through the hydrotherapy room, down the east corridor and up another hallway.
    لذا الطريق الأسرع إلى منطقةِ الدُشَ... ... خلالغرفةِhydrotherapy، أسفل الممرِ الشرقيِ... ... بالإضافة،فوقالمدخلِالآخرِ.
  • Between 1917 and the early 1950s several therapies were explored in an effort to prevent deformities including hydrotherapy and electrotherapy.
    بين 1916 وبداية الخمسينات من القرن التاسع عشر, تم العثور على العديد من العلاجات من أجل منع التشوهات مثل المعالجات المائية والكهربائية.
  • Physicians like Hippocrates and later Galen are believed to have been the first practitioners of physical therapy, advocating massage, manual therapy techniques and hydrotherapy to treat people in 460 BC.
    يعتقد أن الأطباء مثل أبقراط وبعده جالينوس كانوا هم أول من مارسوا العلاج الفيزيائي، والتدليك، وتقنيات العلاج اليدوي و العلاج بالماء لعلاج الناس في عام 460 قبل الميلاد .
  • Frank H. Krusen was a pioneer of physical medicine, which emphasized the use of physical agents, such as hydrotherapy and hyperbaric oxygen, at Temple University and then at Mayo Clinic and it was he that coined the term 'physiatry' in 1938.
    كروسن رائدًا في الطب الطبيعي، والذي شدد على استخدام العوامل الفيزيائية، مثل العلاج المائي والأكسجين العالي الضغط، في جامعة تيمبل ثم في مايو كلينك، وهو الذي صاغ مصطلح "الطب الطبيعي" في عام 1938.
  • Incorporating hydrotherapy in the treatment program may help decrease spasm severity, promote functional independence, improve motor recovery and decrease medication required for spasticity, which may help reduce the side effects that are possible with oral drug treatments.
    قد يساعد إدراج المعالجة المائية في البرنامج العلاجي في تقليل حدة نوبة التشنج، وتعزيز الاستقلال الوظيفي، وتحسين استعادة الحركة وتقليل استخدام الدواء المطلوب للعلاج من التشنج، والذي قد يساعد في الحد من الآثار الجانبية التي يحتمل ظهورها عند استخدام العلاجات الدوائية التي تُؤخذ عن طريق الفم.
  • The medical center also includes a traditional radiology and ultrasound unit, a dental surgery unit, a functional rehabilitation unit, a hydrotherapy unit (Jacuzzi and sauna) A physiotherapy room, a massage room, an electric room and a resuscitation room.
    كما يوجد بالمركز الرياضي "مركز طبي رياضي" يتوفر على وحدة كشف القلب بتقنيات متقدمة، ويضم المركز الطبي أيضا وحدة للأشعة والموجات فوق الصوتية التقليدية، و وحدة لجراحة الأسنان، و وحدة لإعادة التأهيل الوظيفي ووحدة العلاج المائي (جاكوزي وساونا)، وقاعة مخصصة للترويض الطبي وغرفة العلاج الطبيعي، وغرفة التدليك وغرفة الكهربائي وغرفة إنعاش.
  • A 2009 study looked at the effect of hydrotherapy to decrease spasticity on post-stroke, hemiparetic patients with limited mobility and concluded that there was a significantly larger increase in FIM scores compared to the control group that did not receive hydrotherapy.
    علاوةً على ذلك، بحثت دراسة أجريت عام 2009 حول الآثار الناتجة عن المعالجة المائية ودورها في تقليل نوبات التشنج ما بعد السكتة، والمرضى المصابين بـ الخزل الشقي الذين يعانون من محدودية الحركة وخلصت إلى أن هناك زيادة أكبر بكثير في نتائج قياس الاستقلال الوظيفي مقارنةً بالمجموعة التي لم تتلق المعالجة المائية.