luminiferous أمثلة على

• As already noted herein Faraday, and before him, Ampère and others, had inklings that the luminiferous ether of space was also the medium for electric action.
  وكما هو ملاحظ مع فاراداي وقبله أمبير وغيرهما عن محدودية المعرفة أن أثير الفضاء المضيء كان وسيلة لعملية كهربائية.
• It was expected that there was one absolute reference frame, that of the luminiferous aether, in which Maxwell's equations held unmodified in the known form.
  كان من المتوقع أن يكون هناك إطار مرجعي واحد مطلق، وهو الأثير اللامع، حيث تعقد معادلات ماكسويل غير معدلة في الشكل المعروف.
• Following the work of Thomas Young (1804) and Augustin-Jean Fresnel (1816), it was believed that light propagates as a transverse wave within an elastic medium called luminiferous aether.
  بعد عمل توماس يونغ (1804) وأوغستان-جان فرينل (1816)، كان يُعتقد أن الضوء ينتشر كموجة عرضية عبر وسط مرن يدعى الأثير المضيء.
• This experiment proved the non-existence of the luminiferous ether and was later understood as convincing evidence in support of special relativity as proposed by Albert Einstein in 1905.
  أثبتت هذه التجربة وعدم وجود الأثير المضيء وكان من المفهوم فيما بعد أدلة مقنعة لدعم النسبية الخاصة على النحو الذي اقترحه ألبرت أينشتاين في عام 1905.
• The predominant theory of light in the 19th century was that of the luminiferous aether, a stationary medium in which light propagates in a manner analogous to the way sound propagates through air.
  كانت النظريّة الأبرز عن الضوء في القرن التاسع عشر هي نظريّة الأثير المضيء، أي الوسط الثابت الذي ينتقل فيه الضوء بطريقة مماثلة لانتقال موجات الصوت في الهواء.
• In the late 19th century, for example, the idea that light-waves have a physical medium called the luminiferous ether would have been best thought of as a neutral analogy with water and sound waves.
  في أواخر القرن 19 ، على سبيل المثال ، كانت فكرة أن موجات الضوء لها وسط مادي يسمى الأثير المضيء مثالًا على القياس المحايد بالنسبة لموجات الماء والصوت.
• The Michelson-Morley experiment failed to detect any difference in the relative speed of light due to the motion of the Earth relative to the luminiferous aether, suggesting that Maxwell's equations did, in fact, hold in all frames.
  فشلت تجربة مايكلسون-مورلي في اكتشاف أي اختلاف في السرعة النسبية للضوء بسبب حركة الأرض بالنسبة إلى الأثير اللامع، مما يوحي بأن معادلات ماكسويل فعلتها في الواقع في جميع الأطر.
• However, as to electromagnetic theory and electrodynamics, during the 19th century the wave theory of light as a disturbance of a "light medium" or Luminiferous ether was widely accepted, the theory reaching its most developed form in the work of James Clerk Maxwell.
  لكن وكما النظرية الكهرومغناطيسية والديناميكا الكهربائية فخلال القرن التاسع عشر كانت النظرية الموجية للضوء تمثل على أنها اضطراب في "الوسط الضوئي" أو في أثير مضيء وقد تم قبولها على نطاق واسع في المجتمع العلمي وتطورت لتصل إلى شكل أكثر تطوراً في أعمال جيمس كلارك ماكسويل.
• A little later in the same year Albert Einstein published his original paper on special relativity in which, again based on the relativity principle, he independently derived and radically reinterpreted the Lorentz transformations by changing the fundamental definitions of space and time intervals, while abandoning the absolute simultaneity of Galilean kinematics, thus avoiding the need for any reference to a luminiferous aether in classical electrodynamics.
  نشر ألبرت أينشتاين ورقته الأصلية حول النسبية الخاصة بعد ذلك بفترة قصيرة خلال العام نفسه والتي اعتمدت أيضاً على مبدأ النسبية، اشتق أينشتاين تحويلات لورينتز بصورة مستقلة وأعاد تفسيرها بشكل جذري عن طريق تغيير التعريفات الأساسية في فواصل الزمان والمكان بينما تخلى عن التزامن المطلق الكينماتيكا الغاليلية وبالتالي تجنب الحاجة إلى أي إشارة للأثير المضيء في الديناميكا الكهربائية الكلاسيكية.