refocusing أمثلة على

• REFOCUSING ATTENTION WAS MY CURRENT STRATEGY.
  إعادة تركيز الإهتمام كان إستراتيجيتي الحالية
• But now by refocusing this data specifically on negro performance, physiology, we found significant differences between white and negro subjects.
  كان لدينا ما يكفي من المشاركين مواضيع الدراسة لتســــويغ التحـــــكم بمجمـــوعة. ولكن الآن بإعادة التركيز على هذه البيانات على وجه التحـــديد، على أداء الزنوج.
• In the term's specific usage in corporate awareness methodology, cognitive shifting is a performance-oriented technique for refocusing attention in more alert, innovative, charismatic and empathic directions.
  في الاستخدام المحدد لهذا المصطلح في منهجية الوعي المؤسسي، يعد التحول المعرفي أسلوبًا موجهًا للأداء لإعادة تركيز الانتباه في اتجاهات أكثر تنبيهاً وإبداعًا وجاذبية وتأثرًا.
• The expansion of the definition for ADHD beyond only being a condition experienced by children was mainly accomplished by refocusing the diagnosis on inattention instead of hyperactivity.
  فتم التوسع في تعريفه من كونه مجرد حالة يعاني منها الأطفال بشكل أساسي عن طريق إعادة التركيز في التشخيص على نقص الانتباه بدلا من فرط النشاط.
• This led to a reduction in Skymark's frequencies on highly contested routes such as Narita-Sapporo and Narita-Fukuoka, and a refocusing of aircraft on more exclusive routes such as Narita-Ishigaki.
  وأدى ذلك إلى انخفاض في خطوط سير سكايمارك على مسارات منافسة إلى حد كبير مثل ناريتا سابورو وفوكوكا ناريتا، وإعادت تركيز الطائرات على خطوط سير أكثر حصرية مثل ناريتا-أيشيجاكي.
• In 2013, the American Ornithologists' Union announced a close partnership with the Cooper Ornithological Society, including joint meetings, a centralized publishing office, and a refocusing of their respective journals to increase efficiency of research.
  في عام 2013، أعلن اتحاد علماء الطيور الأمريكيين عن شراكة وثيقة مع جمعية كوبر لعلم الطيور، ويتضمن الاجتماعات المشتركة، ومكتب النشر المركزي، وإعادة التركيز على مجلاتهم لزيادة كفاءة البحث.
• During the early 20th century, the company diversified to produce commercial vehicles (branded as Hallford, 1906-1926), lifts and escalators, before refocusing on its core refrigeration and air conditioning products in the late 1960s.
  خلال أوائل القرن العشرين، تنوعت الشركة لإنتاج مركبات تجارية (تحمل اسم هال فورد، في الفترة من 1906 حتى 1926)، ثم قامت بصناعة المصاعد والسلالم المتحركة، قبل إعادة التركيز على منتجاتها الأساسية للتبريد وتكييف الهواء في أواخر الستينات، وتحتفظ الشركة بمكتب رئيسي وبعض مرافق البحث والتطوير في دارتفورد.