vojvodina أمثلة على

• Since 1945, Vojvodina is part of the People's Republic of Serbia.
  ومنذ عام 1945م، فويفودينا هي جزء من صربيا.
• Slavs in Vojvodina in the 6th–7th century.
  السلوفاكيون استقرو في فويفودنا في بين القرن السادس والقرن السابع.
• June – The Serbians from Vojvodina start a rebellion against the Hungarian government.
  يونيو ــ بدأ صرب مقاطعة فويفودينا بالمظاهرات ضد الحكومة الهنغارية.
• The former Habsburg crownland of Vojvodina united with the Kingdom of Serbia in 1918.
  كانت مَلكية هابسبورغ السابقة في فويفودينا متحدة مع مملكة صربيا في عام 1918م.
• Protestantism accounts for about 1% of the country's population, chiefly among Slovaks in Vojvodina as well as among Reformist Hungarians.
  البروتستانتية حوالي 1٪ من سكان البلاد، وعلى رأسها بين السلوفاك في فويفودينا وكذلك بين المجريين الاصلاحي.
• In 1990, Vojvodina was reincorporated into the legal system of Serbia, and male homosexuality once again become a criminal offense.
  في عام 1990، أعيد دمج فويفودينا في النظام القانوني لصربيا، وأصبحت المثلية الجنسية مرة أخرى جريمة جنائية.
• In Vojvodina (northern province of Serbia), one man has set up Yugoland, a place dedicated to Tito and Yugoslavia.
  أسس رجلٌ أرض يوغو (يوغولاند) في فويفودينا (مقاطعة في شمال صربيا)، و هو عبارة مكان مكرس لتيتو و يوغسلافيا.
• The wars were dominated by land campaigns in Hungary, including Transylvania (today in Romania) and Vojvodina (today in Serbia), Croatia and central Serbia.
  تمثلت معظم الحروب في حملات عسكرية في المجر بما في ذلك ترانسلفانيا (رومانيا الحديثة) وفويفودينا (صربيا الحديثة) وكرواتيا ووسط صربيا.
• With a population of 253,899, Hungarians are the largest ethnic minority in Serbia, concentrated predominantly in northern Vojvodina and representing 3.5% of the country's population (13% in Vojvodina).
  ويبلغ عدد سكانها 253899، الهنغاريين هم أكبر أقلية عرقية في صربيا، تتركز في الغالب في شمال فويفودينا ويمثلون 3.5٪ من سكان البلاد (13٪ في فويفودينا).
• The current borders of Central Serbia were defined after World War II, when Serbia became a republic within the Socialist Federal Republic of Yugoslavia, with Kosovo and Vojvodina as its autonomous provinces.
  الحدود الحالية لصربيا الوسطى حُدِّدت بعد الحرب العالمية الثانية، حين أصبحت صربيا صربيا داخل جمهورية يوغوسلافيا، مع كوسوفو وفويفودينا مناطق مستقلة ذاتية الحكم لها.
• Most of the citizens of Serbia are adherents of the Serbian Orthodox Church, while the Romanian Orthodox Church is also present in parts of Vojvodina inhabited by ethnic Romanian minority.
  معظم مواطني صربيا هم من اتباع الكنيسة الصربية الأرثوذكسية، في حين أن الكنيسة الرومانية الأرثوذكسية متواجدة ايضًا في أجزاء من فويفودينا التي تسكنها الأقلية العرقية الرومانية.
• Roman Catholics number 356,957 in Serbia, or roughly 6% of the population, mostly in Vojvodina (especially its northern part) which is home to minority ethnic groups such as Hungarians, Croats, Bunjevci, as well as to some Slovaks and Czechs.
  الروم الكاثوليك رقم 356957 في صربيا، أو ما يقرب من 5٪ من السكان، معظمهم في فويفودينا (وخاصة الجزء الشمالي) التي تعد موطنا لجماعات الاقليات العرقية مثل الهنغاريين والكروات، البنغال، فضلا عن بعض السلوفاك والتشيك.
• The club is the major part of the Vojvodina multi-sport club and currently the third oldest football club in the Serbian SuperLiga and the most successful football club in Serbia next to the rivals Red Star Belgrade and Partizan Belgrade.
  النادي هو الجزء الأكبر من نادي فويفودينا المتعدد الرياضات وحاليًا ثالث أقدم نادي لكرة القدم في دوري السوبر الصربي ونادي كرة القدم الأكثر نجاحًا في صربيا إلى جانب منافسيه النجم الأحمر بلغراد و‌بارتيزان بلغراد.
• Pride Day celebrations in Belgrade in 2004 (initiated by activists around GSA), and another in Novi Sad initiated by LGBT Vojvodina in 2007 were cancelled either because of failed cooperation between activists, or an inability to provide adequate safety against violence due to resource constraints.
  تم إلغاء الاحتفالات بيوم الفخر في بلغراد في عام 2004 (بدأها نشطاء تحالف المثليين والمثليات) ، وأخرى في نوفي ساد بدأها إل جي بي تي فويفودينا في عام 2007 إما بسبب فشل التعاون بين النشطاء، أو عدم القدرة على توفير السلامة الكافية ضد العنف بسبب قيود الموارد.