أديغيا أمثلة على

• في 1936 دمجت مايكوب والمناطق المحيطة في منطقة أديغيا المستقل ذاتيا وأصبحت المركز الإداري للمقاطعة.
• اعتبر الروس الجمهوريات الثلاثة جزء لا يتجزأ من روسيا، خاصة أن الروس يشكلون أغلبية سكانية في أديغيا.
• اعتبر الروس الجمهوريات الثلاثة جزء لا يتجزأ من روسيا، خاصة أن الروس يشكلون أغلبية سكانية في أديغيا.
• علم أديغيا في روسيا الإتحادية، هو حقل أخضر مع اثنا عشر نجمة ذهبية، تسعة منهم يشكلون قوساً، والثلاث الأخرىات موضوعات بشكل أفقي.
• بعد الاعتراض الروسي الشديد على هذه الخطوة، قالت أديغيا أنها كانت تتصرف بناء على أقوال يلتسين الموجه للجمهوريات "أن يسيطروا على جمهورياتهم بقدر استطاعتهم".
• في 9 أغسطس، 2009، قامت أديغيا بشكل رسمي بمحاولة لوضع عدد صحيح للشركس المهجرين، مما سمح للمزيد من الشركس بالعودة إلى وطنهم.
• بلقاريا وأديغيا نداءات لمجلس الدوما خلال عام 1997 وعام 1998، وذلك لإعادة النظر في الوضع وإصدار الاعتذار المحتاج إليه؛ حتى الآن، لم يصدر أي جواب من موسكو.
• في أديغيا، جاء عدد من التقارير حول رمي بعض صلبان الروسية الأرثوذكسية من الجبال في أغسطس 2009، كرمز لمناهضة الكنيسة الروسية الأرثوذكسية، التي ينظر إليها الشركس كرمز للقمع.
• يقام سنوياً مهرجان خاص للجبنة الشركسية في مايكوب، عاصمة جمهورية أديغيا والذي يتزامن مع المهرجان الثقافي الشركسي حيث يشارك العديد من عدة مناطق من شمال القوقاز للتنافس في إنتاج أفضل أنواع الأجبان الشركسية.
• في 1991، قاوم اتحاد السلافيين بشدة قرار فصل أديغيا عن كراسنودار كراي باعتبار أديغيا جمهورية عرقية داخل روسيا، في إشارة إلى أن الشركس يشكلون فقط %22 من السكان وذلك ليس عادلاً بحق %78 الآخرين.
• في 1991، قاوم اتحاد السلافيين بشدة قرار فصل أديغيا عن كراسنودار كراي باعتبار أديغيا جمهورية عرقية داخل روسيا، في إشارة إلى أن الشركس يشكلون فقط %22 من السكان وذلك ليس عادلاً بحق %78 الآخرين.
• ودعا اتحاد السلافيين إلى أن تزايد الاستقلال في أديغيا والنشاط في قراتشاي-تشيركيسيا وقبردينو-بلقاريا جزء من "مؤامرة خطيرة" لتحقيق "سيركاسيا الكبرى"، عن طريق إعادة الشتات الشركسي إلى هناك، ومن ثم طرد السكان الروس (المستعمرين في الأيديولوجيا الشركسية).
• حيث يقوم الروس في أديغيا بطلب إلغاء أديغيا، والقراشاي اتخذوا سياسة تمنع الشركس من الوصول إلى السلطة، حيث كان هناك تقرير يفيد بأنه خلال سبعة شهور الأغلبية القراشاي في البرلمان منعوا المرشح الشركسي فياشيسلاف ديريف من اتخاذ موقف في مجلس الاتحاد الروسي (قُدم التقرير في نوفمبر 2009).
• حيث يقوم الروس في أديغيا بطلب إلغاء أديغيا، والقراشاي اتخذوا سياسة تمنع الشركس من الوصول إلى السلطة، حيث كان هناك تقرير يفيد بأنه خلال سبعة شهور الأغلبية القراشاي في البرلمان منعوا المرشح الشركسي فياشيسلاف ديريف من اتخاذ موقف في مجلس الاتحاد الروسي (قُدم التقرير في نوفمبر 2009).