تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أسبرتام أمثلة على

"أسبرتام" بالانجليزي  "أسبرتام" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • في العام 2007، تم اعتبار الحكومة الاندونيسية حاظرة لاستخدام الأسبرتام.
  • في العام 2007، تم اعتبار الحكومة الاندونيسية حاظرة لاستخدام الأسبرتام.
  • وإنه من غير المحتمل أن يشكّل الميثانول الناتج عن الأسبرتام مصدر قلق حول السلامة وذلك لأسباب عدة .
  • وقد وافق شميدت على ذلك منتظراً التحقيق في التجاوزات المزعومة في دراسات السلامة للأسبرتام وعدة عقاقير أخرى.
  • في العام 2009، أعلنت متاجر بيع وول وورثز الجنوب إفريقية أنها كانت تزيل الأسبرتام من ماركتها الخاصة من الأغذية.
  • ويزوّد الأسبرتام، في المستوى الـ 90 من استهلاكه فقط ما بين 1% و2% من الاستهلاك اليومي لحمض الأسبرتيك .
  • وقد قرر المجلس بأنّ هناك حاجة لدراسة إضافية للتسليم بوجود رابط بين الأسبرتام والأورام الدماغية، وقد أبطل المصادقة عليه.
  • وكما هو الأمر مع الميثانول والفينيل ألانين، استهلاك حمض الأسبرتيك من الأسبرتام هو أقل مما يمكن توقعه من مصادر حمية أخرى .
  • وفي العام 2010، أطلقت وكالة معايير الغذاء البريطانية تحقيقاً في الأسبرتام وسط ادعاءات بمعاناة بعض الناس من أعراض جانبية بعد استهلاكهم له.
  • وقد ميزت اللجنة الأخطاء التي يوردها استنتاج مجلس التحقيق العمومي بأنّ الأسبرتام قد يتسبب بأورام دماغية، وعرضت كلا الحجج التي مع وضد المصادقة.
  • وفي الفلبين، قدّم تحالف الحزب السياسي الصغير للمخاوف الريفية بيت بيل 4747 في 2008 بهدف حظر الأسبرتام في الإمدادات الغذائية.
  • لقد قادت تقييمات سلامة المضافات الغذائية في عدة دول إلى المصادقة على الأسبرتام، وذلك استشهاداً بالنقص العام في التأثيرات المضادة بعد استخدامه بكمياتٍ معقولة.
  • الفينيل ألانين هو أحد مكونات المُحلي الصناعي أسبرتام، لذا على الأشخاص المصابين بهذا المرض تجنب المشروبات منخفضة السعرات الحرارية والأطعمة التي تحتوي على هذا المركب.
  • لقد قدمت المراجعات تحليلاً للدراسات التي ألقت بنظرها على استهلاك الأسبرتام عبر العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة ودولاً في أوروبا وأستراليا إلى جانب أخرى..
  • وهنالك بعض التخمينات التي تفيد بأنّ الأسبرتام، وبالاقتران بأحماض أمينية أخرى مثل الغلوتاميت، قد تقود إلى تدمير الخلايا العصبية ،مُحدثةً بذلك ضرراً للدماغ والخلايا العصبية .
  • في 2007، أعلنت كل من سلسلة المتاجر البريطانية سينزبيري، ماركس آند سبنسر، والشركة التابعة لوول مارت أسدا أنها لن تستخدم الأسبرتام بعد الآن في منتجاتها الخاصة المسجلة.
  • وبالاعتماد على مراجعات البحث الحكومي والتوصيات من الجهات الاستشارية كالمذكورة سابقاً، وُجد أنّ الأسبرتام أمنٌ للاستهلاك البشري في أكثر من تسعين دولة حول العالم.
  • وفي العام 1980، استمع مجلس التحقيق العمومي إلى شهادة من أولني وأبدى عدم الموافقة على إدعاءاته بأنّ الأسبرتام قد يؤدي إلى ضرر دماغي، بما في ذلك لدى الأجنة النامية.
  • وفي العام 1996، وصل الجدل شريحة أوسع من الجمهور من خلال تقرير لبرنامج ستون دقيقة حول المخاوف من أنّ الأسبرتام يمكن أن يسبب أورام دماغية في البشر.
  • صودق في الأصل على استخدام الأسبرتام في الأغذية الجافة في العام 1974 بواسطة مفوض إدارة الأغذية والأدوية أليكساندر شميديت بعد المراجعة من قبل مركز إدارة الأغذية والأدوية لسلامة الغذاء والأغذية التطبيقية.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2