تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أوفيرابتور أمثلة على

"أوفيرابتور" بالانجليزي  "أوفيرابتور" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • هذا هو (أوفيرابتوريد) أحد ديناصورات الـ(ثيروبود) ذات مظهرٍ عجيب
  • الـ(أوفيرابتور) صغار الحجم ليسوا أكثر من إزعاجٍ بسيط
  • عثر على جميع الأوفيرابتوريات تقريباً في الرواسب الصحراوية لصحراء غوبي الآسيوية.
  • من عظامه، نعرف أنه كان أكبر بـ35 مرة من أمثاله الـ(أوفيرابتوريد)
  • نحن نعلم أنَّ الـ(أوفيرابتوريد) هو آكل نباتاتٍ على الأغلب بالنظر للأدلة التي عثرنا عليها
  • ،هؤلاء هم الـ(أوفيرابتوريدات)، حيوانات تأكل اللحوم و النباتات و عليه فهم لا يتنافسون بشكلٍ مباشر مع القتلة الضخام لأجل الطعام
  • مع وجود بروزان عظميان في فكه العلوي، هذا الـ(أوفيرابتوريد) لديه المعدات اللازمة لكسر البيضة و نيل محتواها الثمين الذي بداخلها
  • تتضمن العينات البارزة في المتحف واحدة من حفريات العالم لأباتوصور يافع، أول احفورة في العالم للتيرانوصور، وأنواع متعارف عليها حديثاَ من الأوفيرابتورسوريا تُدعى انزو ويليا.
  • اكتشف الأوفيرابتور المنغولي سيتيباتي عام 1993 في موضع تفقيس شبيه بمواضع تفقيس الدجاج، مما يَعني أنه كان مُغطى بطبقة عازلة من الريش كانت تحافظ على حرارة البيض.
  • و لكن، عندما إكتشفنا بقايا إثنين من الأجنـَّة لا صلة له بهما داخل عش الـ(أوفيرابتوريد).. أوحى لنا ذلك بأنَّ البعض ليسوا آكلي نباتاتٍ فحسب، و لكن ربما يكونوا مـُغيري أعشاشٍ أيضاً
  • وقد وضح أوزبورن في ورقته عام 1924 أن الأوفيرابتور مُنح اسمه هذا نتيجة لقرب جمجمة الأوفيرابتور المُكتشفة الكبير من العش المُجاور لها الذي لم يَفصلها عنه سوى 10 سنتيمترات من الرمال.
  • وقد وضح أوزبورن في ورقته عام 1924 أن الأوفيرابتور مُنح اسمه هذا نتيجة لقرب جمجمة الأوفيرابتور المُكتشفة الكبير من العش المُجاور لها الذي لم يَفصلها عنه سوى 10 سنتيمترات من الرمال.
  • لكن بالرغم من ذلك، فيَملك نوع الأوفيرابتور الجديد هذا خصائص مُميزة شائعة عند التشيتيباتي أكثر منها عند الأوفيرابتور نفسه، بل إنه ربما يُمثل نوعاً ثانياً من التشيتيباتي أو حتى جنساً جديداً كاملاً مستقلاً عن هذين الاثنين، ولذا فهو حالياً في انتظار دراسات إضافية لتظهر حقيقته.
  • لكن بالرغم من ذلك، فيَملك نوع الأوفيرابتور الجديد هذا خصائص مُميزة شائعة عند التشيتيباتي أكثر منها عند الأوفيرابتور نفسه، بل إنه ربما يُمثل نوعاً ثانياً من التشيتيباتي أو حتى جنساً جديداً كاملاً مستقلاً عن هذين الاثنين، ولذا فهو حالياً في انتظار دراسات إضافية لتظهر حقيقته.
  • عاش الأوفيرابتور خلال العصر الطباشيري المتأخر أو أكثر تحديداً أثناء الفترة الكامبانية قبل 75 مليون عام، فلا يَعرف العلماء له سوى عينة واحدة حالياً (تلك التي تجاورت مع عُش البيض) من تشكيل دجادوكتا في منغوليا، مع أن عينة مُحتملة أخرى (يُجاورها بيض هي الأخرى) عثرَ عليها في شمال شرق منغوليا الداخلية في الصين ضمن موقع يُسمى "بايان مانداهو".