البروة أمثلة على
"البروة" بالانجليزي
- هذا الفتى لا تستطيع أن تمسك به البروة فى الصحراء
- البروة هي قريةٌ مهجورةٌ دُمّرت أثناءَ القتالِ.
- أعدم البريطانيون أيضًا ثمانية من سكان البروة الذين شاركوا في الثورة.
- في عام 1945، كان عدد سكان البروة 1,460 نسمة، من بينهم 130 مسيحيًّا.
- في سنوات الأربعينات كان في البروة ثلاث معاصر زيت زيتون، ومسجد، وكنيسة، وقرابة 300 منزل.
- ذُكرت البروة في عام 1047 للميلاد، خلال الحكم الفاطمي، عندما زارها الجغرافي الفارسي ناصر خسرو.
- في أواخر القرن التاسع عشر نمت البروة لتصبح قرية كبيرة، بها بئر ماء في منطقتها الجنوبية.
- شارك عدد من سكان البروة في الثورة العربية 1936-1939 ضد الحكم البريطاني والهجرة اليهودية الجماعية في فلسطين.
- من بين لاجئي البروة كان محمود درويش، الذي ولد في القرية عام 1941، وعاش جزءًا من طفولته فيها.
- في فترة الانتداب البريطاني على فلسطين كانت البروة موطنًا لأصحاب النفوذ المحليين الذين كانوا يتوسطون في حل النزاعات بين أهالي القرى المجاورة.
- وقد وصف المستكشف الفرنسي فيكتور جويرين الذي زار القرية في عام 1875، مسيحيِّي البروة بالأرثوذكس اليونانيين، وأشار أن لديهم كنيسة "جديدة نسبيًا".
- كما شارك عدد من النساء من البروة في الثورة عن طريق نقل الأسلحة والمياه والمواد الغذائية إلى الثوار المتمركزين بين التلال في المنطقة المجاورة.
- أشارت تقارير الرحالة من أواخر القرن التاسع عشر إلى أن البروة كان بها مسجد، وكنيسة، ومدرسة ابتدائية للبنين (مدرسة البنات تم بنائها في عام 1942).
- قام الباحث الأمريكي في الكتاب المقدس إدوارد روبنسون بزيارة البروة عام 1852، وأشار إلى أنها واحدة من 18 قرية في فلسطين تنشط بها الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية.
- وقد أشار اللاجئون المسنون من البروة الذين أجريت معهم مقابلات في الفترة 2003-2004 إلى أن الثوار قاموا خلال الثورة بتفجير لغم استهدف سيارة جيب عسكرية بريطانية على طريق مجاور للبروة في أغسطس 1937، مما دفع البريطانيين إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضد القرية.