اللاتوافق أمثلة على

• اللاتوافقية هي مفتاح نظرية المثالية لحرية الإرادة.
• أحد آراء اللاتوافقيين الأخرى هو "التسلسل السببي".
• بل تعتمد على عالم غير مغلق سببيا، أو على اللاتوافقية الفيزيائية.
• يرفض معظم اللاتوافقيين فكرة أن حرية الأفعال تتمثل ببساطة في الأفعال "الإرادية".
• الحتميون المجردون –مثل بارون دي هولباخ- هم اللاتوافقيون الذين يقبلون الحتمية ويرفضون حرية الإرادة.
• لا تتطلب النظريات غير السببية في اللاتوافقية أن تكون حرية الإرادة ناتجة عن شخص أو حدث فيزيائي.
• في المقابل، فلاسفة الحرية الميتافيزيقية –مثل توماس ريد وروبيرت كين- هم اللاتوافقيون الذين يقبلون حرية الإرادة وينكرون الحتمية، قائلين أن هناك صورة ما من اللاحتمية.
• ومن ثم في الجدال الطويل حول ما إذا كانت حرية الإرادة متوافقة مع عقيدة الحتمية، قدم عدة فلاسفة تحليلات للمفاهيم ذات الصلة للدفاع عن أي من التوافقية أو اللاتوافقية.
• يشمل الرأي أيضا اللاتوافقية المجردة والتي لا تحمل الحتمية فقط بل أيضا نفيها لتكون غير متوافقة مع حرية الإرادة وبالتالي فإن حرية الإرادة تصبح مستحيلة أيا كانت الحالة بخصوص الحتمية.
• اللاتوافقية هي الموقف القائل بأن حرية الإرادة والحتمية لا يمكن التوفيق بينهما، وأن السؤال الرئيسي بخصوص ما إذا كان الناس يتمتعون بحرية الإرادة هو نفسه سؤال ما إذا كانت أفعالهم حتمية.
• هذا الرأي الذي يرى حرية الإرادة غير متوافقة مع الحتمية يُسمى اللاتوافقية ويشمل كلا من فلسفة الحرية –الادعاء القائل بأن الحتمية خاطئة وبالتالي فإن حرية الإرادة ممكنة على الأقل- والحتمية المجردة –الادعاء بأن الحتمية صحيحة وبالتالي فإن حرية الإرادة غير ممكنة-.
• ولقد قرأ عن مواقع اللاتوافق الزاوي حسب تفسير أنصار حدوث التبلور واكتشف موقع لاتوافق في جيدبراه حيث مالت الطبقات الجرفية في الطبقات المنخفضة من وجه الجرف إمالة رأسية تقريبًا قبل أن تتعرض للتآكل لتكوين مسطح منبسط تحت طبقات أفقية من الأحجار الرملية الحمراء.