تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

المادّية أمثلة على

"المادّية" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • الأرواح لا تخضع للقوانين المادّية ولا يتأثرون بمُضيّ الزمن
  • إنّ للأحداث العقلية ميّزة وهي كونها شخصية، في حين أنّ الأحداث المادّية ليست كذلك.
  • الأدلّة المادّية إدلاءات الشهود -بما فيها شهادة عائلتك , جميعها تشير بأنكَ قمتَ بذلك
  • انتشار كشف ترددات الراديو مُنع سابقاً بسبب تقييدات الكلفة المادّية لكنّ الاستعمال يتزايد الآن.
  • فكرة وجود الذات كنواة أساسية غير قابلة للتغيير مستمدّة من فكرة الروح غير المادّية.
  • فكرة وجود الذات كنواة أساسية غير قابلة للتغيير مستمدّة من فكرة الروح غير المادّية.
  • العائدات المادّية ستعود على الهيئة الأسترالية لسرطان البروستات، مجتمع السرطان والصحة الذهنية في نيوزلاندا، وما وراء الاكتئاب.
  • هذه الخصائص المنبثقة لها وضع وجودي مستقلّ، ولا يمكن اختزاله أو شرحه بناءً على البنية الفيزيائية المادّية التي انبثق عنها.
  • إنّ كيفية تداخل الخصائص العقلية والفيزيائية (المادّية) بشكل سببي يعتمد على تنوّع مثنوية الخصائص التي نتحدث عنها، وذلك أمرٌ ليس بالواضح دائماً.
  • في هذه المدارس هناك اختلاف واضح بين المادّة والروح غير المادّية، والتي هي أبدية وتخضع للسامسارا؛ وهي دورة الموت والبعث.
  • لنعطي الناس الوقت ليتّصلوا بعضو الكونغرس المُمثّل لمنطقتهم ويقولوا "إذا عبثت بقيمة ميزانية الدولة" "المادّية والمعنوية بالنسبة لنا، فأنتَ مطرود"
  • لنعطي الناس الوقت ليتّصلوا بعضو الكونغرس المُمثّل لمنطقتهم ويقولوا "إذا عبثت بقيمة ميزانية الدولة" "المادّية والمعنوية بالنسبة لنا، فأنتَ مطرود"
  • تشكّل الهيبومنيماتا الذاكرة المادّية للأشياء المقروءة والمسموعة والخاطرة على البال، وبالتالي موفّرة إياهم ككنز متراكم من أجل إعادة القراءة والتأمل في وقت لاحق.
  • يوجد أشكال مختلفة من المادّية الإقصائية، إلّا أنّ جميعها تقر بأنّ الفهم العام للأمور، ما يعرف باسم "علم النفس الشعبي" يقوم بتمثيل طبيعة بعض جوانب الإدراك بشكل سيّء.
  • ‫هذا حلم المكتبة المفتوحة، أنْ نبني موقعًا يمكن فيه الانتقال مِن ‫كتاب إلى كتاب، ومن شخص إلى مؤلّف، ومن موضوع إلى فكرة ‫و التجوّل بين فروع شجرة المعرفة الشاسعة التي أُدمجت و ضاعت في المكتبات المادّية التي يصعب إيجادها
  • أما في علم العلامات؛ أو النظرية العامة للعلامات وأنظمتها وعملياتها، قدّم سوسور مفهوم التعسف الذي لا يوجد بموجبه أي ارتباط ضروري بين العلامة المادّية (الدّال) والكيان الذي تشير إليه على أنه معناها (المدلول) كمفهوم ذهني أو كينونة حقيقية.
  • إنّ علاقة هذه النظرية بالأحادية المحايدة أصبحت إلى حدّ ما غير محدّدة، لكن هنالك فرق واضح يذكر أنّه بينما الأحادية المحايدة تسمح لمحتويات مجموعة معيّنة من العناصر المحايدة والعلاقات التي تتداخل بها لتحديد ما إذا كانت عقلية أو مادّية أو كلاهما أو ليست أيّ من ذلك فإنّ نظرية الجانب الثنائي تشير إلى أنّ العقلية والمادّية هي مظاهر أو جوانب لمادّة أو كيان أو عملية، وهي بدورها ليست عقلية ولا مادّية كما تفهم عادة.